عندما تعزف الدمووع لحناا


تستغرب من تلك التي تغسل العين عندما تراها ...

التي تنهم لتلك الدموع التي تغسل همي وهمك ...

تلك التي تعزف الحاناا ....

انظر الى الحانها ....

تنهمل لفرحك ...لحزنك ....لنجاحك... لسلامة من تحب ....

ارايت لحن دموع طفل يتيم فقد امه ..

ارايت لحن دموع مسافر مشتاق ...

ارايت لحن دموع اب عطووف مشتاق لابنة ..

ارايت لحن دموع ام حنونة رغم قسوة ابنها ...

ارايت لحن دموع الزوج على الم زوجته الحامل ..

ارايت لحن دموع زوجة على زوجها المتعب ..

ارايت لحن دموع ام فرحة لزواج ابنتها ..

ارايت لحن دموع طفل فقير جائع ..

ارايت لحن دموع مظلوم نصره الله ...

ارايت لحن دموع تائب ...

......كل تلك الدموع كل تلك الالحان تخيل تلك الدمعة التى استهان بها الكثير

لحنت لنا كل حالاتنا ....فرحنا ..حزننا ..توبتنا ..نصرنا...

اعشقك ايتها الدمعه لانكِ تحملي عني همومي ...

كما اني اعتذر منكِ لاني جعلتك تنهمرين لمن لايسحق ان تنهمري من اجلة ..

كذالك اخبري قلبي من ملك فؤادي انه ما زال فؤادي ..

اخبريه اني اعتذر .... واني اريدة بجانبي ...اخبرية انك سقطتي من عيني لاجلة


" مما راق لي "