قائمة الاعضاء المشار اليهم

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ::.. قصة ابكت عيون الكثير ..::

  1. #1
    صديق المنتدى
    الصورة الرمزية قرتاشي

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    عين شمس-القاهره
    العمر
    46
    Phone
    6303c
    المشاركات
    3,431
    الشَكر (المُعطى)
    6782
    الشَكر (المُستلَم)
    6129
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    30 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    184

    Arrow ::.. قصة ابكت عيون الكثير ..::

    كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع .وكنت أعطيهم حصتين في
    الأسبوع .. كان نحيل الجسم .أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس
    كثيراً .. كان شديد الإهمال في دراسته .بل في لباسه وشعره.. دفاتره
    كانت هي الأخرى تشتكي الإهمال والتمزق !! حاولت مراراً أن يعتني
    بنفسه ودراسته فلم أفلح كثيراً لم يجدي معه ترغيب أو ترهيب !!
    ولا لوم أو تأنيب !! ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة
    السادسة قبل طابور الصباح بساعة كاملة تقريباً كان يوماً شديد
    البرودة .. فوجئة بمنظر لن أنســـــاه دخلت المدرسة فرأية في زاوية
    من ساحتها طفلين صغيرين قد انزويا على بعضهما .. نظرت من بعيد
    فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء لا تقي جسديهما النحيلة شدة
    البرد أسرعت إليهما دون تردد وإذ بي ألمح ياسر يحتضن أخاه
    الأصغر ( أيمن )الطالب في الصف الأول الابتدائي .ويجمع كفيه الصغيرين
    المتجمدين وينفخ فيهما بفمه ويفركهما بيديه
    منظر لا يمكن أن أصفه وشعور لا يمكن أن أترجمه دمعت عيناي من
    هذا المنظر المؤثر
    ناديته:ياسر ما الذي جاء بكما في هذا الوقت ؟ ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد !!فازداد ياسر التصاقاً بأخيه
    ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم
    التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها ! ضممت الصغير إليّ فأبكاني
    برودة وجنتيه وتيبس يديه أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى
    غرفة المكتبةأدخلتهما وخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته
    الصغير أعدت على ياسر السؤال : ياسر ما الذي جاء بك إلى
    المدرسة في هذا الوقت المبكر ومن الذي أحضركما !؟
    قال ببراءته :لا أدري السائق هو الذي أحضرنا !! قلت:ووالدك قال : والدي مسافر
    إلى المنطقة الشرقية والسائق هو الذي اعتاد على إحضارنا حتى بوجود أبي
    قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس
    الصيفية في هذا الوقت !؟ لم يجب ياسر وكأنني طعنته بسكين بدأ
    ينظر إلى الأرض ويقول:
    أ... أم... أمي... أميـ... ثم استرسل بالبكاء !! قال أيمن ( الصغير)
    ماما عند أخوالي !!!!!!
    قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟
    قال أيمن :
    من زمان .. من زمان !!
    قلت : ياسر. هل صحيح ما يقول أيمن !؟
    قال : نعم من زمان أمي عند أخوالي .. أبوي طلقها . وضربها .. وراحت
    وتركتنا .. وبدأ يبكي ويبكي !!
    هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة
    وبدأت أنا الآخر بالبكاء ولكن حاولت أن أتمالك نفسي وأن أكظم ما
    استطعت ولكي لايفقدان الثقة بأمهما قلت ولكن أمكما تحبكما .. أليس كذلك !؟
    قال ياسر: إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس
    أبوي !! وزوجته !!
    ثم استرسل في البكاء !!
    قلت له : ما بكما ألا ترى أمك يا ياسر!؟
    قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها .. أنا يا أستاذ ودي أشوفها لو
    مرة تكفى ياأستاذ !!
    قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها !؟
    قال : كان يسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !!!
    قلت له : يا. ياسر
    زوجت أبوك مثل أمك .. وهي تحبكم !!
    قاطعني ياسر: لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا .. ودايم
    تسب أمي عندنا !!
    قلت له : ومن يتابعكما في الدراسة !؟
    قال : ما فيه أحد يتابعنا ..
    وزوجة أبوي تقول له إنها تدرسنا !!
    قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما ؟
    قال : الخادمة ..
    وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تنظف البيت !!
    وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم !
    اغرورقت عيناي بالدموع فلم أعد استطيع كظمه.. !
    حاولت رفع معنوياته .
    فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك !
    قال : أنا ما أبي منها شيء !
    قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا اليوم ؟ قال : هي منعتني !! قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآن للمدرسة ..
    وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها !
    قدم المعلمون والطلاب للمدرسة .
    قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة
    التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور
    وسأعود إليكما بعد قليل
    خرجت من عندهما ..
    وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي ..
    ويقطع فؤادي !
    ما ذنب الصغيرين !؟
    ما الذي اقترفاه ؟
    حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !!
    أين الرحمة !؟
    أين الضمير !؟
    أين الدين !؟
    بل أين الإنسانية !؟
    قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !!
    جمعت المعلومات عنهما .
    وعن أسرة أمهما ..
    وعرفت أنها تسكن في حائل !!
    سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه !؟
    أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !!
    وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير ..
    قال عن ياسر: كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام .
    وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !!
    عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !!
    حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح ..
    فهو كثير الأسفار والترحال ..
    بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !!
    استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي
    وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك ..
    ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك ..
    ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !!
    نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب !
    قلت له : حتماً والدك يحبك ..
    ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه ..
    ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد
    الأسباب !!
    هزَّ رأسه موافقاً !!
    قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك ..
    اجتهد في ذلك !!
    قال : أنا ودي أحل واجباتي .
    بس زوجة أبوي ما تخليني أحل !!
    قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ
    قال : لايأستاذ أنا ما أكذب هي دايم تخليني
    اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !!
    صدقوني ..
    كأني أقرأ قصة في كتاب !!
    أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !!
    قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل
    ما تستطيع من واجباتك !!
    رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد !!
    قلت له ( محفزاً ) : مجرد حلم لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !!
    هي أغلى مكافأة تتمناها !!
    نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !!
    قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !!
    ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !!
    لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً .
    ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها
    وهو يقول :
    تكفى .. تكفى .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !!
    قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد ..
    قال : أعدك !!
    بدأ ياسر.. يهتم بنفسه وواجباته .
    وساعدني في ذلك بقية المعلمين
    فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ .
    أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه على ذلك !!
    كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!!
    ( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !!
    استأذنت المدير يوماً أن نهاتف أم ياسر..
    فوافق ..
    اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً .
    فردت امرأة كبيرة السن ..
    قلت لها : أم ياسر موجودة !!
    قالت : ومن يريدها ؟
    قلت : معلم ياسر!!
    قالت : أنا جدته . يا ولدي وش أخباره ..
    حسبي الله على اللي كان السبب ..
    حسبي الله على اللي حرمها منه !!
    هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !!
    قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !!
    جاءت أم ياسر المكومة ..
    مسرعة ..
    حدثتني وهي تبكي !!
    قالت : أستاذ ..
    وش أخبار مجرد حلم طمني الله يطمنك بالجنة !!
    قلت : ياسر بخير .. وعافية ..
    وهو مشتاق لك !!
    قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !!
    قالت وهي تحاول كتم العبرات : أستاذ ( طلبتك )
    ودي أسمع صوته وصوت أيمن ..
    أنا من خمسة أشهر ما سمعت أصواتهم !!
    لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !!
    يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟
    قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار ..
    لكن بودي أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه ..
    شجعيه على الاجتهاد .. لنحاول تغييره ..
    لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!!
    قالت : والده !! ( الله يسامحه ) ..
    كنت له نعم الزوجة .
    ولكن ما أقول إلا : الله يسامحه !!
    ثم قالت : المهم .
    ودي أكلمهم واسمع أصواتهم !!
    قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني ..
    لا تتحدثين في مشاكله مع زوجة أبيه أو أبيه !!
    قالت : أبشر !
    دعوت ياسر وأيمن إلى غرفة المدير وأغلقت الباب ..
    قلت : ياسر.. هذي أمك تريد أن تكلمك !!
    أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي
    وقال : أمي .. أمي .. أمي ..
    تحول الحديث إلى بكاء !!
    تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده ..
    وشوقاً سكن قلبه !!
    حدثها .. خمسة عشر دقيقة !!
    أما أيمن ...
    فكان حديثها معه قصة أخرى ..
    كان بكاء وصراخ من الطرفين !!
    ثم أخذتُ السماعة منهما .
    وكأنني أقطع طرفاً من جسمي ..
    فقالت لي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً ..
    لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !!
    قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها !
    قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة
    مكافأة لك على اهتمامك الفترة الماضية ..
    وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !!
    عاد الصغير .. فقبَّل يدي ..
    وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !!
    قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !!
    مضت الأيام و ياسر من حسن إلى أحسن ..
    يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !!
    في نهاية الفصل الأول ظهرت النتائج
    فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه
    بعد العشرين في فصل عدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب
    ( السابع ) !!
    دعوته . إليَّ وقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة ..
    وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة إلى والدك ..
    ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه ..
    وأرفقت بها رسالة مغلقة بعثتها لأبيه
    كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل ..
    كانت من عدة صفحات !!
    بعثتها .
    ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !!
    خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !!
    خشينا أن يشعر بالتدخل في خصوصياته !!
    ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !!
    ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية
    بعد أن أكدت عليه أن يضعها بيد والدة !!
    في صبيحة يوم الثلاثاء ..
    قدمت للمدرسة الساعة السابعة صباحاً ..
    وإذ بياسر قد لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاً حسن الهيئة
    والهندام !!
    أسرع إليَّ ياسر .
    وسلمت عليه ..
    وجذبني حتى يقبل رأسي !!
    وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !!
    ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير ..
    ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده ..
    ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !!
    أقبل الرجل فسلم عليّ ..
    وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !!
    أردت الحديث معه
    فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح ..
    يكفيني ما سمعته من مجرد حلم وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي
    زوجتي!!
    نعم أنا الجاني والمجني عليه !!
    أنا الظالم والمظلوم !!
    فقط أعدك أن تتغير أحوال ياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !!
    بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن ..
    فأصبحا من المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !!
    قال الأب : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك !!
    قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي
    منقول



  2. #2
    صديق المنتدى
    الصورة الرمزية HOBA_A0

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    مصـــــر
    Phone
    N81
    المشاركات
    4,895
    الشَكر (المُعطى)
    6628
    الشَكر (المُستلَم)
    6311
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    1 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    412

    افتراضي رد: ::.. قصة ابكت عيون الكثير ..::

    ما شاء الله
    مشكور ياخي الكريم علي القصة الرائعة

  3. الشَكر قرتاشي شَكر
  4. #3
    .:: الدعم الفني ::.
    الصورة الرمزية Jine

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    Syria
    العمر
    42
    Sonork
    100.1593910
    المشاركات
    11,859
    الشَكر (المُعطى)
    6052
    الشَكر (المُستلَم)
    16046
    الإعجاب (المُعطى)
    2
    الإعجاب (المُستلَم)
    366
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    5 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    1094 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    3125

    افتراضي رد: ::.. قصة ابكت عيون الكثير ..::

    مشكور يا غالي على الموضوع الجميل
    دمت بود
    GEM-FLASH.com First Arabic Support For All Arabic Mobiles FLASH Files
    سبورت الجيم فلاش Home Page | GEM Flash Firmware Download
    منتدي الجيم فلاش http://www.gem-flash.com/vb/
    متجر الجيم فلاش http://store.gem-flash.com
    سيرفر الجيم فلاش http://www.gem-flash.org
    للاشتراك في سبورت الجيم فلاش التواصل على حسابي على الفيس بوك
    https://www.facebook.com/gehad.gemflash

  5. الشَكر قرتاشي شَكر
  6. #4
    .:مشرف بقسم السوفت الصينى:.
    اسم المحل
    صيانة لمحمول
    الصورة الرمزية Abo Amir

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    سورية الحبيبة
    Phone
    g532f
    المشاركات
    11,410
    الشَكر (المُعطى)
    17983
    الشَكر (المُستلَم)
    10055
    الإعجاب (المُعطى)
    181
    الإعجاب (المُستلَم)
    2007
    غير معجبون (المُعطى)
    1
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    2293 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    11394

    افتراضي رد: ::.. قصة ابكت عيون الكثير ..::

    مشكوررررررررررررر
    • سبحان الله العظيم وبحمده
    • حسبنا الله ونعم الوكيل
    • استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليك
    • لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

  7. الشَكر قرتاشي شَكر

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •