هناك ...
حيث لا مجال إلاّ للعشق ....
وفي زوايا القلب الدافئ
...
نثرت حروفي على دروب الهوى ...
على صفحات الماء الهادئ...
فتبرعمت كلماتٍ ..
هي أقرب ما تكون لزهر الياسمين ...
و اختصرت في معانيها نتاج الشّعراء

على مرّ السّنين....