التعرض المستمر لإشعاعات المحمول تعمل على تدمير الإبصار وارتفاع ضغط الدم وللعلم أيضا فهناك قرابة 2 بليون مستخدم للمحمول حول العالم .
ووفقاً لأحد الدراسات المنشورة عن مخاطر إشعاعات المحمول وما يترتب عليها من صداع وارتفاع في ضغط الدم وأورام وسرطانات فإن علماء أبحاث أمان صناعة التليفونات المحمولة يطالبون مستخدمى الهواتف المحمولة أخذ بعض الاحتياطات البسيطة والسهلة لتلافى اى اخطار محتملة من استخدامه
وهذه الخطوات الثمانية هى :
1- الحد من الاستخدام : محاولة الا تستغرق اى مكالمة ال120 ثانية حيث تعتبر أي مكالمة تستغرق أكثر من دقيقتين كفيلة بإدخال تغيير على النشاط الكهربي الطبيعي للمخ لذا ينصح بعدم استعمال المحمول إلا للضرورة ولأقل مدة ممكنة للمكالمة الواحدة .
2- إستخدام السماعت الخارجية: بالرغم من ان السماعات السلكية تبث الإشعاعات أيضا فضلاً عن أنها تجذب الموجات المغناطيسية إليها من المحيط الخارجي الا انها اخف ضررا على الانسان من التلاسق بين الوجه والمحمول .
3- إبعاد المحمول عن الأطفال : لأن هذه الإشعاعات هي أكثر خطراً على صغار السن من البالغين نظراً لعملية نمو المخ لديهم ولذا لا يجب أن يستخدم الأطفال المحمول إلا للضرورة القصوى وفي حالات الطوارئ .
4- عدم وضع المحمول بالفرب من الجزء الأسفل من الجسم : وينطبق ذلك على الرجال والنساء معاً لما للجزء الأسفل من الجسم من امتصاصية عالية للإشعاع وقد أشارت دراسة إلى أن وضع المحمول بشكل مستمر في جيب البنطلون يؤثر بشكل كبير على خصوبة الرجال بنسبة 30% .
5- عدم استخدم المحمول في الأماكن المحاطة بمدة معدنية مغلقة مثل المصاعد وذلك لأن الأسطح المعدنية تعمل على تخزين الإشعاعات بالداخل ثم اعادة ارسالها إلى مصدرها مرة أخرى مما يضاعف من كمية الإشعاعات المحيطة بجسمك.
6-عدم استخدام المحمول مع عدم وجود او ضعف إشارة الشبكة : وذلك لأن المحمول يعمل بشكل أقوى في أوقات انخفاض الشبكة مما يزيد من الإشعاعات .
7- الانتظار حتى وصول المكالمة فبدلا من وضع المحمول على الأذن بمجرد بدأ المكالمة يجب الانتظار حتى وصول المكالمة ورد الطرف الآخر لتقليل وقت اقترابه من الجسم
8- الاختيار الجيد لنوعية المحمول ومراجعة معامل الامتصاص او SAR وهو معدل امتصاص ترددات المحمول. وكلما انخفض معامل الامتصاص كلما قلت موجات المحمول وتاثيرها على جسم المستخدم.
و علي حسب معلوماتي المحدوده أن الحد الاقصي المسموح بيه في الاتحاد الاوروبي هو 2.0 و من كتر ما كنت بتابع الموبيلات و تفاصيل و امكانيات لاحظت أن متوسط تأثير النوكيا هو 0.8 و أحيانا يصل ل 1.0 و في ماركات أخري بتكون زياده شويه زي ساجيم مثلا بتوصل ل 1.2 و السامسونج كان من 0.3 الي 0.6 و نادر لما بيعدي النسبه دي أما ماركه اتش تي سي كانت من أقل المعدلات تقريبا معظمها كان 0.3 و لما كنت بطول في مكالمه طويله فعلا كنت بحس فرق واضح أن أذني لا تسخن بسرعه مع اتش تي سي ثم سامسونج و يليها نوكيا و أخيرا بالنسبه للهواتف الصيني حاولت كتير أني أعرف مستوي التأثير بتاعها و لكن للاسف لم أستطيع أبدا فقلت أبحث في الهواتف المعتمده فبحثت في التوكيلات لم أجد شيء و دخلت علي المواقع الرسميه لم تكن تلك المعلومه متوفره بالمره
ربنا يسترها علينا
دعوه لاحد حبايبنا الغاليين ممكن كلنا نتعاون و يكون عنده لمسه فنيه و مبدع يعمل لنا فكره جميله و ورقه ممكن نوزعها أو علي الاقل نلصقها في السنترلات لتوعية الناس و فيها نصائح مفيده ربنا يكرم كل من يساعد في هذا العمل
و فكره أخري ممكن الاداره تعمل مسابقه عشان الحماس و تكون في جائزه لافضل عمل و مستعد أساهم في الجائزه
المفضلات