أياً كان إسمكِ .. فقد سكنت الفؤادَ

عرف قلبي الهوا .. ومنيومها إهتادَ

سمعت عن درب الهوا .. فمشيت منتظر الميعادَ

غداًسألقاكِ .. ستسعد عيناى برؤياكِ

سيسعد قلبي ووجداني .. حينما تقتربالثوانِ

غداً سيولد قلبً من جديد ..

بل من يومي هذا .. من هذهالساعه

لا .. منذ زمن ٍ بعيد

وقت أن رأيتك أول مره ..

وأصبحقلبي حائراً .. من جديد

وتمنيت اللقاءَ .. وعزف ألحانالصفاءَ

وإنتظرتُ حتى إنهارَ .. قلبي الحائر المسكين