إن تعلم اللغة الإنكليزية
يحتم تعلم مجموعة من أساسيات هذه اللغة تتعلق جميعها ببعضها البعض
في أن واحد و من أهمها:
1- اتقان عدد جيد من المفردات الإنكليزية و تكرارها
2- استخدام المفردات المحفوظة في تراكيب و حفظ هذه التراكيب عن ظهر قلب
ليتمكن المتعلم من تقليدها و صياغة تراكيب مشابهة عند الحاجة اليها.
3- على المتعلم ان يتمكن من استخدام التراكيب في جمل معقدة و مركبة ليشكل منها نصاً
إنكليزيا سليماً.
تحقيق هذه الملاحظات يؤدي بك الى تعلم الكثير من اللغة بل و اتقانها تماما و لكن السؤال:
هل تصبح مترجما بارعا بتحقيق الأساسيات أعلاه؟؟؟؟
الجواب: لا...لماذا؟
المترجم شخص يمتلك اضافة لبراعته في اتقان اساسيات اللغة يمتلك حساً لغويا
يجعلعه ينقل الجملة المترجمة الى اللغة الأخرى كما يفهمها أهلها تماما و الا سيقع في مطب
تشكيل جمل و تراكيب و نصوص شبيهة بتلك التي تعود للغته و لكن بمكونات اللغة التي يترجم اليها
و هذا عين الخطأ
الصحيح ان يعبر عن النص الذي يترجمه بنفس تعابير اللغة التي يترجم اليها و كما يستخدمها اهل اللغة نفسها.
و هناك الكثير من الأمثلة العربية المضحكة في هذا المجال:
عبد الله كتب كتابه على فيفي
الترجمة المضحكة:
Abdullah wrote his book on on in
لذلك يتوجب عليك كمترجم ممتاز ان تتعقب أسرار أصحاب اللغة التي تترجم اليها
و تصطاد تلك التراكيب التي تخفى عنك.
الهدف من هذا القسم هو ان نعلمك اسرار اللغة الإنكليزية لدى أهلها و كيف يعبرون
عنها
فتابعونا
__________________
حمل برنامج Talk any لتعليم اللفظ
أمتي هل لك بين الأمم منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق خجلا من أمسك المنصرم
ويكاد الدمع يهمي عابثا
ببقايا كبرياء الألم
أمتي كم غصة دامية
خنقت نجوى علاك في فمي
أي جرح في إبائي راعف
فاته الآسي فلم يلتئم
ألاسرائيل تعلو راية
في حمى المهد وظل الحرم !؟
رب وامعتصماه انطلقت
ملء أفواه البنات اليتم
لامست أسماعهم لكنها
لم تلامس نخوة المعتصم
أمتي كم صنم مجددته
لم يكن يحمل طهر الصنم
لايلام الذئب في عدوانه
إن يك الراعي عدوَّ الغنم
مع تحياتي الاشقر
المفضلات