احبائى الكرام اعضاء منتدانا الكريم
القصه الى انتو هتقروها دى فعلا ذات احداث حقيقه
القصه بقلمى و ياريت الكل يقرهاا
احبائى الكرام اعضاء منتدانا الكريم
القصه الى انتو هتقروها دى فعلا ذات احداث حقيقه
القصه بقلمى و ياريت الكل يقرهاا
بعد حب و لهفه و حرقه . بعد عشره و بعد انتظار طال لفتره .
و بعد جفاء و أشتيقاء . و بعد أن افترقنا فرقه أغراب .
شعرت فيوم أنى سوف ألاقيها . و من شده ما بداخلى أصبحت أنظر فأوجه العشقاات و أشعر انها حبيبتى
.
و فى يومى التالى لهذا اليوم كنت قد سأمت من شده ما شعرته بيه . و ما تقينته من فقدانها . و انها ليست فى كل هولاء العاشقات .
أما عن طريقى فعلمتنى حبيبتى الا أياس من المحاوله معاه و عندما كنت أسير على قضيب القطار لاتابع سيرى و أعبر لمحطه القطار .
فتوجهت عينى دون عن أردتى و لمحت حبيبتى تنتظر . وكأنها تنتظرنى .
وكان هناك كثيرا من الناس يدعون بالمسافرين و كنت لا اجد نفسى مسافرا بل شعرت واننى زائرا .
وفى وقتها توجهت اليها نظرت لها و لمست يداهاا سأل اليها السلام .
فنظرت اليها فعينهاا كى اتيقن من وجدها امامى و حينها احسست باحساس لم اكن اشعره من قبل قط .
كاد قلبى يتوقف من الدقات فهمست اليها قالا الا تشعرين بما داخلى ..!
قالتى لا انا قلبى مثلك يكاد يتوقف من الدقات حينها ادركت انها لازلت حبيبتى .
وأحستت اننى سوف اكون احد مسافرين محططه القطار و فى ذات اللحظه كنت لا اصدق نفسى مسافراا ....
نظرت الى عينها نظره عميقه واذا فجاءه و عن خارج ارادتى اتجه عينينا الى يداها سال ايها هل تأذنى الئ أن أرحل بجوارك اليوم ..
و فى نفس الحظه وكأن عينى تبكي جدسى على وجودى معاها . أرى دبله زفافها بيدهاا التى كانت تحاول اخفائهاا
.
فضحكت ضحكه بكاء و يأست يأس لموت وشعرت فوقتهاا انى لما أكون أبدا مسافرا و أنى داما وجودى معاها زائرا .
و بصوت تكاد لم تسمعه ابلغتهاا فرحتى و نيتى ليها بحياه سعيده ثم أستدرت من امامها دون وداع ..
و لكنى لا استطيع ان الا انظر اليها بعد ان استدرت عنهاا .
فى تلك اللحظه احسست ان الليل اقدم فى وجود النهار ثم استردت اليها ناظرا لعينهاا و هنا لا استطيع ان اروى ما كنت أشعر بيه من داخلى .
عم السكوت و ساد الظلام أمامى و صرخ القطار بصوته و كأنه يوكد الى أنه ليس بحلم ففزعت من وجوى كونى زائرا .
بدأت الناس فى حمل أمتعتهم و أستمروا فطريقهم للصعود للقطار حينها قررت أن أكون مسافرا يأسا لا اعرف الى أين أنا ذاهب
صعدت من هي حبيبتى و صعدت أنا أيضا وارئها و أتجهت هى الى احد المقاعد و هى فى حاله أنا فقط من يشعر بهاا .
قررت أولا أن لاترانى وأكتفى بالنظر اليها وحدى و بدأ القطار بالتحرك من المحطه والتى اطلقت عليها ( محطه الفراق ) .
أستمر القطار فالتحرك و اصبحت فوقتها أنسان لا يشعر الا بحبيته و كانمت تحولنا الى ما يسمى ب تخاطب قلوبنا .
كنت أشعر أن قلبها ينادينى و هنا قررت أن أظهر أمامها بلا رجعى و جعلت عينها ترى عينى .
تحولت من أنسان يحبها الى أنسان يعشقها و تحوت من أنسانه أبت أن أرحل معاها الى أنسانه تريد موتها .
أسمتر القطار بمتابعه سيره و تستمر نظراتى أليها التى تعبر عما ما أعجزه عن وصفه الان .
و فى بدايه توقفه فأول محطه له و مع بدأيه المسافرين فحمل أمتعتهم و النزول شعرت بعذاب كونى مسافرا عابرا و أنى لم اكون فى النهايه مع من أريدها .
صرخ القطار ببوقه مره ثانيه .. و فى كل ما أروى منذ بدايه ركوبى للقطار لما أخفض عينى قط عن من هى تدعى حبيتى .
و بدءات أشعر ببكاء العظماء فى نفس اللحظه التى لاحظ في عيناها بكاء الضعفاء و كل هذا لم يكن دموع فى عيننا بل كانت دموع قلوبنا .
عاش كلن مننا أصعب لحظه مر بها فكانت صدمه فالبنسبه الى كنت أشعر انه مجرد خلاف أولا وأن البعد سوف يكون له نهايه الصلح ,
اما عنها هى فكانت تريد ان تصنع من نفسها ملاكا لا تعرف الغدر .
جلست أمامها و فى تلك اللحظه ألقيت بعينى من نافذه القطار فسرحت بخيالى و أستعرضت شريط حياتى معها و هى كانت اللحظات
الوحيده التى فارت عينى عيناهاا فيها ,
و باح القطار ببوقه مره أخرى جعلنى أضع يدى على رأسى بغير أدراك فلم أكن فتلك اللحظه نادما عن عمرى معاها أنما على فرقتى عنها .
تألمت و أستمريت فالنظر لعينا و هيا اتجه بعينها لعينى و لاحظ هنا حسره و حزن لم أرها أبدا بداخلها , فتعلمت وقتها أن أغلى الدموع هى التى لا نراها بأعيوننا ,
وكنت على يقين أنها تريد الانهيار فالبكاء لكن لا يسمح لها كبريائها أن تبكى أمام من كانت تعشقه خوفا من أن يحسبه أنه بكاء الندم .
أبطى القطار سيره و سكت كل من فالقطار فلحظه سكوت من الجميع دون وجود عله و نظرت الى من كانت حبيبتى نظره وداع .
و باح القطار بلطف و هو يسير ببطى مار بمحطه الوداع توقف القطار و توقف قلبى و أدركت حينما توقف القطار أننا فى النهار و ليس فالظلام كما ظن لى فالبدايه .
و نهضت أنا و من هى حبيبتى و ذهبت لباب النزول الايمن و زهبت هى لباب النزول الايسر و أذا بها فوجهى و بمندلها ترجف دموعااا .
أما عنى فأحسست أنى لا ادك ما يحدث و لكنى أدرك مدى حبى أليها ومدى عشقى لحبيتى و أحستت أنى من يحب بقلبه هو من يحب حقاا .
و ذهبت فطريقا معاكسا لها ثم استدرت خلفى و اصبحت اسير وراها و أرى منديلها ماسحا لدموعها و قدامى لا تستطيع استئناف السير .
فسقط تعبا على احد المقاعد و هى سقط من نظر نفسها وتابعه سيرها لبيت زوجهاا ...
فى رعايه الله : أحمد زيتون
تسلم يابوب.
تسلم يا زيتون
اذا كانت هذه كلماتك فالله يوفقك
الحمد لله ما زال عندنا من يكتب الشعر ويروي قصص ذات كلمات عربية فصيحة
بارك الله بيك
استمر .........
وفقك الله
ايه يا بوب كتل مشاعر بشريه
رأيي ممكن يكون غلط قلوب النساء تغيرت للأسوء أصبحوا لا يرون الا الماده
لا تنسى الماده هي حب المرأه الاول
ايه الحلاوة دىيا صاحبــــــــى
تسلم ايدك
يانهار ابيض كل دا
ربنا يوفقك يابوب
تسلم يابوب
روعه يابوب
فى نا س مرت بالموقف ده
بس ماعرفتش تعبربمثل ما روويت
سلام
المفضلات