همساتك احن الى دفئها..
لمساتك اشتاق الى احساسي بها...
نظراتك التي تغمرني من اخمص قدمي الى اعلى راسي اتوق الى لقياهاااااا..



اصبحت صفحه من صفحات حياتي ...
واي صفحه...لا تنتهي ولا يمل منهاا..
لونت سمائي السابعه بألوان الورد الجوري ..حلقت بها واليها ..
فهناك عنواني ...


مهما عصفت رياح الخريف بيي..
مهما اكفهرت السماء وغاب صفاءها..
مهما كان بعد المسافات بيننا...
ومهما ضاق صدري ع خفقان قلبي ستبقى مكانك...
وستكون اولا واخيرا انت عنواني ...


يا قمرا تجليت بسما العشق والهوا ..وعانقت صمت الشرود..
وتكبلت بعواصف جياشه فتمنيت ان تكون غيمه تمطر حبأ لتروي عطاشى الارض...