اعد الزوج حقائبة وسافر مغادرا المنزل إلي منطقة بعيدة بحثا عن رزقةوالزوجه اصبحت وحيده في منزل ضخم يحمل من الاثاث ما رث وما بلى رن جرس الهاتف التليفون الزوجه : الووووالمتصل : انا الرجل ذو الأيدي المتسخه الان الثامنه سآتي بالتاسعه مساء وانقطع الخط أعتبرت الزوجه انها معاكسه فقط لم تعيا لخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض ثم رن جرس الهاتف الزوجه : : الو من معي المتصل : اناالرجل ذو الأيدي المتسخةالان التاسعه سآتي بالتاسعه مساءاوبداء القلق يدب في اطرافها وبداءت تستشعر بوجود خطرمافاستعدت جارتها لتكون لجوارهالكنرن الجرسالزوجه : : الو منالمتصل : ا نا الرجل ذو الأيدي المتسخه الساعه الانالعاشره سآتي بالتاسعه مساءافقالت الجارة لا اتوقع انها مجرد مزحه لابد ان نستعين برجل ليكون معنا فاتصلت الزوجه باخيهافاتي مسرعا يدق الارض كله ثقة يتوقعانه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!

بعد حضورةرن جرس الهاتفالاخ : الو مينالمتصل بسرعه : أناالرجل ذو الأيدي المتسخةالانالساعة11 سآتي بالتاسعه مساءاثم قفل الخط ولم يتمكن الاخ من ان يكلمه او يسبه ..لكن شعربالخوف من صوت هذاالرجل

وبداء علي محياه القلقرن التليفون الساعه 12 ونفس الكلام 1و2 و3 و4 و5فبلغ القلق بالفتى مبلغهواستدعي رجال الشرطةواخبرهم بالأمرفجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف ورن الجرسورفع الضابط الهاتف :الو من معيالمتصل : اناالرجل ذوالايدي المتسخه الان الساعه 6سأتي بالتاسعه واغلق المكالمه فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمه وشعر بان الأمر فوق قدرات البشروالمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه رن الهاتف المتصل : اناالرجل ذوالايدي المتسخه الساعه الان 7 سأتي بالتاسعهورن الهاتف بالثامنه وحدث نفس الشئقال الضابط لم يتبقي سوي ساعة ربما اتي وربما كان فقط يعبثان الضابط كان يفكر وخوفاعجيبا تسلل إليه وفي الثامنه والنصف رن الهاتفالمتصل : انا الرجل ذو الأيدي المتسخه الساعه الان الثامنه والنصف ساتي بالتاسعه وهكذا ظل يتصل كل 5دقائقالي ان اصبحت الساعه التاسعه تماما

..

..


فرن جرس البابعيون معلقة واضراب وخوف بل رعبا متجسداوفتحت الزوجه الباب (كميـن(

فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا اناالرجل ذوالايدي المتسخه....



.

.

.

.

.


.



.




.










.
.




.



.




.





ممكن اغسل ايدي ........



محشش يكتب قصة بوليسيه