من احب الاعمال عند الله سبحانه وتعالى في الشهر الفضيل؟؟؟



من احب الاعمال عند الله سبحانه وتعالى في الشهر الفضيل؟؟؟


اعمال يحبها الله في رمضان

أولا: الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس لذكر الله ثم صلاة الضحى


عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:


"من صلى الصبح في جماعة، ثم جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس


ثم صلى ركعتين، كان له مثل أجر حجة وعمرة تامة"..


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تامة تامة تامة". رواه الترمذى



ثانياً:الذكر


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:


"ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليككم ، و أرفعها في درجاتكم ،


و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم ،


فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله قال : " ذكر الله " صحيح الإسناد



ثالثاً:الصدقة


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:


"إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى }[صحيح الترغيب].


وروى البخارى عن ابن عباس رضى الله عنهما


كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس


و كان أجود ما يكون فى رمضان حين يلقاة جبريل عليه السلام


و كان يلقاة كل ليلة فى رمضان فيدارسة القرآن


فلرسول الله صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة .



رابعاً:عمرة رمضان


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:


": عمرة فى رمضان كحجه معى" .( متفق عليه)



خامساً: السحور



و قد اجتمعت الأمة على استحبابة , فعن أنس رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال


(( تسحروا فإن السحور بركة )) رواة البخارى و مسلم



سادسا: تعجيل الفطر



يستحب للصائم أن يُعجل الفطر متى تحقق غروب الشمس


فعن سهل بن سعد رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه و سلم قال


(( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر )) رواة البخارى و مسلم .


و ينبغى ان يكون الفطر رُطبات وتراً فإن لم يجد فعلى الماء


فعن انس رضى الله عنه قال (( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يُفطر على رطبات قبل أن يُصلى


فإن لم يكن فعلى تمرات , فإن لم تكن حسا حسوات من ماء رواة ابو داود و الحاكم و صححة الترمزى و حسنة


سابعا: الدعاء عند الفطر و أثناء الصيام


روى ابن ماجة عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما


أن النبى صلى الله عليه و سلم قال


(( إن للصائم عند فطرة دعوة ما تُرد ))


و روى الترمزى بسند صحيح انه صلى الله عليه و سلم قال


(( ثلاثة لا ترد دعوتهم : الصائم حتى يفطر و الإمام العادل و المظلوم )) .



ثامنا: السواك


يستحب للصائم أن يتسوك أثناء الصوم و لا فرق بين اول النهار و آخرة.


و قال الترمزى (( و لم ير الشافعى بالسواك , أول النهار و آخرة بأساً ))


و كان النبى صلى الله عليه و سلم يتسوك و هو صائم .



تاسعا: الإجتهاد فى العبادة فى العشر الأواخر من رمضان


روى البخارى و مسلم عن عائشة رضى الله عنها أن النبى صلى الله عليه و سلم


(( كان إذا دخل العشر الأواخر أحيى الليل , و أيقظ أهلة , و شد المئزر ))


و فى رواية مسلم (( كان يجتهد فى العشر الأواخر ما لا يجتهد فى غيرة )


منقول للمعرفة