قائمة الاعضاء المشار اليهم

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ولا زلنا نجهل .. هل الكائنات الفضائية حقيقة ام خيال

  1. #1
    .:: الدعم الفني ::.
    الصورة الرمزية Jine

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    Syria
    العمر
    42
    Sonork
    100.1593910
    المشاركات
    11,859
    الشَكر (المُعطى)
    6052
    الشَكر (المُستلَم)
    16046
    الإعجاب (المُعطى)
    2
    الإعجاب (المُستلَم)
    366
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    5 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    1094 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    3125

    افتراضي ولا زلنا نجهل .. هل الكائنات الفضائية حقيقة ام خيال

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وسقوط الشيوعيه،بدات تظهر بعض المعلومات
    والحقائق التي كانت قبل وقت قريب مخزونه داخل ارشيفات الدوله،ومحاطه بجدار سميك من التكتم والسريه.
    لكن تظل قصة الكائنات الغريبه التي تم العثور عليها في سيبيريا وبعض
    الاراضي الروسيه الأخرى من اكبر الأسرار التي حاول الاتحاد السوفيتي اخفاهاعن الجميع، واعتبرها سرا من اسرار الدوله العليا.
    في سنة1968م عثرت مصالح الأمن الروسيه على مخلفات مركبه فضائيه انفجرت في BEREZOVSKIY القريبه من منطقة SVERDLOVSKY وبداخلها عدد كبير من القطع المعدنيه الصغيره،وبقايا كائنات غريبه تفحمت،واختفت جل معالمها بفعل الارتطام القوي بالأرض،وبعد ذلك بفتره قصيره عثر بالقرب من مدينةKOROLEV على بقايا أخرى لكائنات تنتمي الى عوالم مجهوله،وقامت بنقلها الى مركز أنشىء خصيصا لدراسة الظواهر الغامضه،والكائنات القادمه من خارج الأرض. لكن لماذا ظلت هذه الاكتشافات محجوبه عن الرأي العام طوال هذه السنوات الطويله؟ولماذا تعمد المسؤولون السوفيات في ذلك الوقت اخفاءها عن الجميع؟

    قبل ان نجيب على هذا التساؤل علينا ان نربط هذه الاكتشافات بالعصر الذي حدثت فيه.ففي ذلك الوقت كانت الحرب الباردة بين الاتحادالسوفياتي السابق وامريكا قد بلغت ذروتها،وأصبح التسابق نحو التسلح،وغزو الفضاء،هدفا منشودا تسعى اليه كل من روسيا وامريكا لتأكيد نجاح نظامها الذي حاولت فرضه على العالم أجمع،وأصبحت المواجهه بذلك منصبه حول اثبات نجاعة كل من النظام الرأسمالي والشيوعي.

    في هذا الصدد يقول العالم ميخالوف بريتشكوف الذي اهتم بدراسة الظواهر الغريبه التي كانت تحدث في سماء الاتحاد السوفياتي السابق:
    ((كان الساسة السوفيات يبذلون قصارى جهدهم لاقناع الناس ان النظام العالمي الجديد سينقلهم الى الرفاهيه والنعيم،وقد لعبت الانجازات العلميه،ومشاريع الغزو الفضائي،دورا كبيرا في ترسيخ هذا الاعتقاد عند الناس،كماساهمت وسائل الاعلام بشكل كبير في اقناع المواطنين بأنهم طينه أخرى من البشر ومتفوقون على باقي الأمم،ولهذا السبب بالذات،ظلت كل المعلومات التي تم تجميعها عن الظواهر الغريبه،والكائنات القادمه من خارج الأرض في طي الكتمان،وسرا من أسرار الدوله الكبرى،حيث لم يكن من المعقول أن يعترف المسؤولون السوفيات،الذين حاولوا لعدة سنوات اقناع الناس بنجاح النظام الجديد،وهيمنتهم في مجال غزو الفضاء،بفشلهم في حل لغز ظواهر غريبه حدثت فوق أراضيهم. ولو تسربت مثل هذه الأخبار في ذلك الوقت،فان النس قد تفقد ثقتها في قدرة الاتحاد السوفياتي على غزو الفضاء،والتفوق العلمي،وهي النغمه التي كان يعزف عليها المسؤولون في ذلك الوقت)).

    ويضيف الأستاذ بريجنيف بابالوف موضحا لمجلة"كارما"الاسبانيه:
    ((لاأحد في وقتنا هذا يستطيع أن ينكر أن الاتحاد السوفياتي قد أخفى كل المعلومات التي تجمعت لديه حول الكائنات المجهوله التي عثر عليها في مناطق متفرقه من البلاد،ولاأحد يجادل في حقيقة الظواهر الغريبه التي عجز العلماء عن ايجاد تفسير منطقي لوقوعها،مثل حكاية الأشخاص الذين تم اختطافهم من طرف صحون طائره،والذين أجريت عليهم تجارب مختلفه،وزيارة مركبات فضائيه لمناطق متفرقه من البلاد،وأخذ عينه من التراب والنبات،أومثل بقايا المركبه الفضائيه التي عثر عليها في منطقةSVERDLOVSKY. لكن لم يكن بمقدور أي أحد من المسؤولين أن يعترف بذلك علانيه لأن ذلك كان من شأنه أن يخلق مشاعر الخوف والقلق في المجتمع،ولأن المواطنين لم يكونوا مهيئين لتقبل مثل هذه الغرائب،كما أن بعض المسؤولين كانوا في عز الحرب البارده بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الامريكية،يعتقدون أن بعض الظواهر من تخطيط وصنع وكالة الفضاءالامريكية التي قامت بذلك لأغراض تجسسيه)).

    يقول العالم ميخالوف بريتشكوف(ورد اسمه أعلاه):
    ((لقد كان الناس مبتهجين بنشوة النصر الذي حققه الاتحاد السوفياتي في أكثر من مجال وخصوصافي مجال غزو الفضاء،لدرجة أن بعض المتفائلين بدأوا يحلمون باقامة تجمعات سكنيه في القمر وفي بعض الكواكب الأخرى. وأصبح بعض العلماء يطلقون تصريحات مغروره توحي للناس وكأن الفضاء أصبح في متناول أيديهم،ولذلك لم يكن من الضروي أن يعرف المواطن العادي في الاتحاد السوفياتي أن هناك كائنات أخرى تعيش خارج كوكبنا الصغير،تتمتع بقدرات أعلى بكثيرمن قدراتنا،تخترق أجواءنا دون أن تضبطها أجهزة الرصد المتطوره،تخطف أناسا من بين ظهرانينا،تجري عليهم تجارب متعدده،وتمتلك تكنولوجيا قطعت أشواطا بعيده في التطور والرقي. فهل كان من المعقول أن يعترف المسؤولون في الاتحاد السوفياتي للناس بهذه الحقائق بكل برود،ويتركوا هذه الكائنات الغريبه تنتزع منهم نشوة النصر الذي حققوه في مجال غزو الفضاء؟)).

    السلام عليكم

    ان شالله الموضوع يحوز على رضاكم خاصه وقد اشتغلت عليه فترة طويلة من الوقت

    واتنمى يكون الاخراج جيد والصور كذلك

    طبعا هذا الموضوع جدا شيق لاسباب انها :


    قليله الظهور

    وغلبه الفضول عن البعض لمعرفة من اين اتت ولماذا ؟

    للتعرف على هذه التكنولوجيا الغريبه التي تسمح للطائرات الطيران بدون اجنحه وهذا التحكم البارع في الدوران والانعطافات يمنة ويسرة وفوق وتحت






    وقد تساءل البعض هل هذه طائرات امريكيه صممت للتجسس على الاتحاد السوفيتي سابقا؟
    ان كانت كذلك لماذا عند العدوان الثلاثي على مصر ما سمعنا بهذه الامور؟
    او لماذا لم تستخدمها امريكا للتجسس على بن لادن؟ او على العراق في عهد صدام؟
    اذا كانت امريكيه الصنع لماذا ظهرت في امريكا نفسها؟
    ولماذا ظهرت هذه الاطباق تقريبا بكثرة بين عامي 1950 و 1980 ثم قل ظهورها في الوقت الحاظر؟
    لو كانت هذه الاطباق فعلا صنيعه امريكيه لماذا تصرف الحكومه اموالا طائلة لوكالة ناسا للبحث عن حياة اخرى في الفضاء الخارجي؟


    من خلال اسألتي ارى والله اعلم انها ليست من صنع امريكا والسبب انه في تلك الفترة تراشقت امريكا والاتحاد السوفيتي التهم بان كل منهما تسعى للتجسس على الاخرى وهذه الاطباق انما هي صنع الدولة المقابله

    احيانا يفكر المرء ان هذا الفضاء الكوني الواسع استحالة ان يتكون فقط من كائنات ارضيه حيه


    قال تعالى : (( وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ )) فما حكمه هذا التوسع ... ( من تفكيري والله اعلم)
    وايضا على ما اذكره انه بن عباس رضي الله عنهما انه قال فيما معنى قوله ان كان يملك جعبتين من الاحاديث لو حدث الناس عن الجعبة الاخرى لفصلوا رأسه عن جسده

    قد يكون هنا اشارة الى هذه الكائنات ....( كل هذا مجرد تخمينات مني . قد اصيب فيها واقد اخطأ )



    راح ابدأ ان شالله بطرح الصور وباسم الله نبدأ:




    راح نبدأ ان شالله من اليمين ( اليابان):_







    كلام الحديث عن هذه الصورة اولا باللغه الانجليزية:


    This bell-shaped craft was photographed hovering above the
    island nation
    near Miki-Cho.
    After a short time, the UFO reportedly
    sped directly upward through the atmosphere.

    الترجمه بواسطة برنامج وافي( تلاحظون ان اللغه ركيكه):

    هذه الحرفةِ الجرسيةِ صُوّرتْ الحَوْم فوق
    الجزيرة
    قُرْب Miki Cho.
    بعد a وقت قصير، الجسم الغريب على ما يقال
    أسرعَ صاعدُ مباشرة خلال الجوِّ.

    موقع اخر من نفس الدولة:






    تقرير الحدث( E)


    At 3:00pm on February 4, 1978, Mr. Hirobumi Matsushita was taking snapshots with a friend when they noticed a shiny golden ****llic colored object flying high above them in the clear blue sky. There were no clouds and a slight breeze was blowing, but not enough to raise debris that high in the air. The object seemed to be moving purposefully, obviously under intelligent control. Mr. Matsushita adjusted his camera and took several pictures of the strange object before it disappeared.

    بالعربي:

    في 3:00 مساءً في فبراير/شباط 4, 1978، السّيد Hirobumi Matsushita كَانَ يَأْخذُ اللقطاتَ مَع a صديق عندما لاحظوا a جسم مُلَوَّن معدني ذهبي لمّاع يَطِيرُ عالياً أعلى منهم سماء زرقاء بريئة. ما كان هناك غيومَ وa نسيم طفيف كَانَ يَنْفخُ، لكن لَيسَ بما فيه الكفاية أَنْ يَرْفعَ حطامَ ذلك المستوى العالي في الهواءِ. بَدا الجسمُ لكي يَتحرّكَ بشكل هادف، من الواضح تحت السيطرةِ الذكيةِ. عدّلَ السّيدُ Matsushita آلة تصويره وأَخذَ عِدّة صور الجسمِ الغريبِ قَبْلَ أَنْ إختفتْ.


    نبقى في آسيا ولكن الى الهند :



    صورة الاطباق الطائرة



    تقرير الحدث: (E)


    n the early afternoon of June 16th, 1964, Mr. Eduard J. Meier was standing in a crowd of people waiting for a train at the New Delhi Railroad Station when a swarm of eight bright, white round objects swept in over the heads of the group. This caused considerable excitement and disturbance in the waiting crowd. As the objects milled around and gyrated in the clear blue sky above, the crowd became more agitated. Having his camera with him, Meier snapped as many photographs as he could. A newspaperman in the crowd obtained Meier's name and contacted him for an interview. Meier allowed the journalist to publish one of the photos in the New Delhi newspaper where it made the front page.-end- TXT3136 On the 22nd of February, 1967, Mr. David Wuliger, a musician accompanying the Houston Symphony Orchestra on a tour in the west, was returning from an engagement in Oregon on a lonely California highway. As they were passing Mount Shasta, he was dozing with his camera in his lap. He happened to rouse a little and, looking out the ******, saw Mount Shasta white capped and majestic against a clear blue sky. He raised his camera and took one picture of the scene. Then he went back to dozing. When developed, the picture clearly showed a soft orange colored ball of light in the sky near the peak. He searched the bus for any possible source inside that could have produced such a reflection in the ****** but found nothing. Similar soft orange globes of light were photographed in Argentina, Japan, and Canada very near this date.


    بالعربي:

    n العصر المبكّر ليونيو/حزيرانِ السادس عشْرِ، 1964، السّيد إدوارد جْي . مير كَانَ يَقِفُ في حشد ناسِ يَنتظرُ a قطار في محطةِ سكةِ حديد نيودلهي عندما a حشد مِنْ ثمانية أجسامِ مستديرةِ بيضاءِ لامعةِ كَنستْ في رؤوسِ المجموعةِ. هذا سبّبَ حماسَ وإضطرابَ كبيرَ في حشدِ الإنتظار. كما الأجسام دارتْ ودارتْ سماءَ زرقاءَ بريئةَ فوق، الحشد أصبحَ أكثرَ تَهَيُّجاً. إمتِلاك آلة تصويره مَعه، مير عَضَّ صور قدر ما هو يُمْكِنُ أَنْ. أي صحفي بين الجمهور حَصلَ على اسمِ مير وإتّصلَ به لمقابلةِ. سَمحَ مير للصحفي لنشر أحد الصورِ في صحيفةِ نيودلهي حيث ظَهرتْ على الصفحة الأولى. النهاية تي إكس تي 3136 في الثاني والعشرونِ لفبراير/شباطِ، 1967، السّيد ديفيد Wuliger , a موسيقار يُرافقُ أوركسترا سمفونيةِ هيوستن في جولة في الغربِ، كَانَ يَعُودُ من إرتباطِ في أوريغون على a طريق كاليفورنيا السريع وحيد. بينما هم كَانوا يَعْبرونَ جبلَ Shasta، هو كَانَ يَغْفو بآلةِ تصويره في حضنِه. حَدثَ لإيْقاظ a قليلاً، ويُحذّرُ النافذةَ، جبل منشارِ محدّدِ وملوكيِ Shasta الأبيض ضدّ a يُوضّحُ سماءاً زرقاءاً. رَفعَ آلةَ تصويره وأُخِذَ واحد مِنْ صورةِ المشهدِ. ثمّ عادَ إلى الغَفوة. عندما متطور، شوّفتْ الصورةَ بشكل واضح a كرة مُلَوَّنة برتقالية ناعمة مِنْ الضوءِ في السماءِ قُرْب القمّةِ. هو فتّشَ الحافلة بحثاً عن أيّ مصدر محتمل داخل الذي كان يُمكنُ أنْ يُنتجَ مثل هذا الإنعكاسِ في النافذةِ لكن وَجدَ لا شيءَ. الكرات البرتقالية الناعمة المماثلة للضوءِ صُوّرتْ في الأرجنتين، اليابان، وتأريخ كندا القريب جداً هذا.


    الان ننتقل الى المملكة المتحده:







    تقرير الحدث : (E)


    If not for the intrepid work of Dr. Colin Andrew and his associates, little would be known of this most amazing evidence of extraterrestrial contact. Previous to his work, it was thought that these formations were the effects of unstudied weather phenomena, such as funnels and wind devils. Others argued that these crop circles and patterns were the products of elaborate hoaxes. And, because it had begun to happen around the world (Australia, US, and England), all except otherworldly forces could be ruled out. Like the plaques on the Voyager spacecraft which in mathematical terms say hello to whoever may find them, these crop patterns depict complex mathematical, chemical and atomic scientific concepts, possibly in hopes that we will understand and try to communicate in like manner. After all, the ancients across the globe once painted the ground with amazing pictograms, such as the Nazca lines, that could only be seen in their entirety from above. Besides the communicative aspect of the patterns, a strange chemical process is undergone by the wheat that has been patterned. Their once irregular carbon structure has become crystallized. Yet, the plants continue to grow. Hopefully, with the dedication of scientists like Dr. Andrews, we may one day fully understand what is taking place.

    بالعربي:

    إنْ لمْ يكن للعملِ الباسلِ للدّكتورِ كولن أندرو وشركائِه، قليلاً سَيُعْرَفُ هذا أكثر الدليلِ المُدهِشِ للإتصالِ من الفضاء الخارجيِ. سابق إلى عملِه، هو فُكّرَ بِأَنَّ هذه التشكيلاتِ كَانتْ تأثيراتَ ظواهرِ الطقسِ الغير مدروسةِ، مثل شياطينِ الريحَ والقموعَ. جادلَ الآخرونُ بِأَنَّ هذه الدوائر المحاصيلِ والأنماطِ كَانتا مُنتَجاتَ الخدعِ المُتقَنةِ. ، ولأن بَدأَ بالحَدَث حول العالمِ (أستراليا، الولايات المتّحدة، وإنجلترا)، كُلّ ماعدا قواتِ otherworldly يُمْكِنُ أَنْ يُستَثنى. مثل اللوحاتِ على مركبة المسافرَ الفضائيةِ التي في رأي الشروطِ الرياضيِ مرحباً إلى مَنْ قَدْ يَجِدُهم، هذه يَقْصُّ الأنماطَ تُصوّرُ مفاهيمَ علميةَ ذرّيةَ وكيميائيةَ ورياضيةَ معقّدةَ، من المحتمل في الآمالِ التي نحن سَنَفْهمُ ونُحاولُ الإتِّصال بطريقة مشابهة. مع ذلك، ancients عبر الكرة الأرضيةِ صَبغَ الأرضَ مرّة مَع pictograms مُدهِش، مثل خطوطِ Nazca، الذي يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ فقط رَأى في مجموعِهم مِنْ فوق. إضافةً إلى السمة الصريحة للأنماطِ , a عملية كيميائية غريبة مَمْرُورة ببالحنطةِ التي زُخرفتْ. تركيب كاربونهم الشاذ مرّة أَصْبَحَ مُبَلوَرَ. رغم ذلك، النباتات تُواصلُ النَمُو. على أمل، بتكريسِ العلماءِ مثل الدّكتورِ أندروز، نحن قَدْ يومُ واحد يَفْهمُ بالكامل الذي يَحْدثُ.

    نبقى في القارة الاوروبيه ولكن هذه المرة في فرنسا بصورة اوضح للطبق الطائر:






    تقرير الحدث (E)


    Flying to intercept a mysterious radar reflection, an unknown French Air Force pilot photographed this craft with his gun-sight camera. The UFO paced the plane for several minutes before speeding off past the maximum velocity of the French airplane. This UFO appears to be of the same type that appeared in McMinnville, Oregon over the farm of Mr. Paul Trent.

    بالعربي

    يَطِيرُ لإعتِراض a إنعكاس رادارِ غامضِ، صوّرَ طيارَ قوة جويةِ فرنسيِ مجهولِ هذه الحرفةِ بآلةِ تصوير بصرِ بندقيتِه. ذَرعَ الجسم الغريبُ الطائرةَ لعِدّة دقائق قبل الإسْراع مِنْ الماضي، السرعة القصوى للطائرةِ الفرنسيةِ. هذا الجسم الغريبِ يَبْدو نفس النوعِ الذي ظَهرَ في ماكمينفيل، أوريغون على مزرعةِ السّيدِ بول ترينت.
    والان ننتقل الى امريكا:






    تقرير الحدث (E)

    A farmer in Las Lunas, Mexico, returning to town, spotted several small objects "fluttering" along a few dozen feet above the desert scrub. They were small, about three feet in diameter, silver in color and made a buzzing sound. Similar domed disc-shaped objects were seen and photographed in the same area about five years later.


    بالعربي


    أي مزارع في Las Lunas، المكسيك، يَعُودُ إلى البلدةِ، إكتشفَ عِدّة أجسام صغيرة "تُصفّقُ" على طول بضعة دزينة أقدامِ فوق تنظيفِ الصحراءَ. هم كَانوا صغار، حوالي ثلاثة أقدامِ في القطرِ، فضة في اللونِ وجَعلوا a يُصفّرونَ للصوتِ. الأجسام على هيئة قرص المقبّبة المماثلة رَأتْ وصُوّرتْ في نفس المنطقةِ بعد خمسة سنوات تقريباً.


    ننتقل الى موقع اخر في امريكا:





    تقرير الحدث (E)

    At 4:00am on February 24, 1953, a resident of Olean, New York, who insists on anonymity, was awakened by a strange light outside his second floor ******. He got up and looked, obtained his camera, and managed to snap one picture of the object as it hovered over the city street.

    بالعربي

    في 4:00 صباحاً في فبراير/شباط 24, 1953، ساكن أولين، نيويورك، التي تَصرُّ على السريّةِ، صُحّيتْ مِن قِبل a ضوء غريب خارج نافذةِ طابقِه الثانيةِ. نَهضَ ونَظرَ، حَصلَ على آلةِ تصويره، وإستطاعَ إلتِقاط واحد مِنْ صورةِ الجسمِ كما حامَ على شارعِ المدينةَ.



    ننتقل الى امريكا الجنوبيه :





    تقرير الحدث (E)


    At 5:45pm on May 28, 1977, a Comodoro in the Argentine Air Force, was driving his automobile about 20 kilometers south of Alberti in the Province of Buenos Aires. His son was riding along with him. The teenage boy first spotted the brightly luminous orange-colored object flying slowly from north to south beneath the low overcast clouds. The father tried to see the object as his son made him aware of it, and finally stopped the car to try to see better. He got out with his camera, a Practika Pentacon 35mm hand-held model with a 50mm lens attached. They could clearly see the object moving along under the low clouds. Before the father was able to take the first picture, two brightly luminous yellow-white objects came out of the larger capsule-shaped "mother-ship" and started to fly around it. The Comodoro tried to snap pictures as fast as he could, but almost immediately after launching the smaller craft, the larger ship disappeared into the clouds above followed in quick order by the smaller objects.


    بالعربي


    في 5:45 مساءً في مايو/مايس 28, 1977, a Comodoro في القوة الجويةِ الأرجنتينيةِ، كَانَ يَقُودُ سيارتَه حوالي 20 كيلومترَ جنوب Alberti في محافظةِ بوينس آيرس. إبنه كَانَ يَرْكبُ معه. إكتشفَ الولدُ المراهقُ الجسمُ بِلَونُ البرتقالَ المضيئَ بشكل زاه أولاً يَطِيرُ ببطئ من الشمال إلى الجنوب تحت الغيوم المغيمة المنخفضة. الأبّ حاولَ رُؤية الجسمِ كإبنه عَملَه مدرك منه، وأوقفَ السيارةَ أخيراً للمُحَاوَلَة لرُؤية المراهنِ. خَرجَ بآلةِ تصويره , a Practika Pentacon 35 نموذج مليمترِ المحمول يدوياً مَع a 50 مليمتر عدسةِ رَبطَ. هم يُمْكِنُ أَنْ يَرو الجسمَ بشكل واضح يَتحرّكُ على طول تحت الغيومِ المنخفضةِ. قبل الأبِّ كَانَ قادر على أَخْذ الصورةِ الأولى، جسمان أصفران أبيضان مضيئان بشكل زاه إثنان خَرجتَا مِنْ "سفينة قائدةِ" على هيئةِ الكبسولةَ الأكبرَ وبَدأتَا طَيَرَاْن حوله. Comodoro حاولَ إلتِقاط الصورِ سريعة مِثْله يُمْكِنُ أَنْ، لكن تقريباً فوراً بعد إطْلاق الحرفةِ الأصغرِ، السفينة الأكبر تَختفي إلى الغيومِ فوق مَتْليِ في الطلبِ السريعِ بالأجسامِ الأصغرِ.




    ان شالله اكون قد وفقت لجمع المعلومات الكافيه وتخريجها لكم بصورة طيبه

    وان شالله الموضوع عجبكم ؟
    __________________أسرار عن الأطباق الطائرة

    تعتبر ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينيات. العلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة لما يسمى بالأطباق الطائرة خصوصا بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة عن هذه المركبات الفضائية الآتية من كواكب أخرى. البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا(الاتحاد السوفيتي سابقا) .. بالإضافة إلى الكويت شهدت هبوط أطباق طائرة وترجل منها أناس يختلفون عن سكان الأرض

    نفس الأسئلة المطروحة كثيرة ومنها: هل هناك حضارة أخرى أكثر عراقة من الحضارة الأرضية؟ هل يقومون بمحاولات لغزو الأرض كما يقوم سكان الأرض بغزو الفضاء؟ ولماذا تظهر هذه الأطباق الفضائية ثم تختفي فجأة؟ ولماذا تظهر إبان المناورات العسكرية أو إطلاق صواريخ؟؟؟

    بعدما اثبت العلم احتمال وجود الأطباق الفضائية الطائرة تعددت التأويلات والتفسيرات حول مصدر هذه المركبات المأهولة التي تزور الأرض في فترات متباعدة وحيثما تمر توقف جميع وسائل الاتصالات الهاتفية واللاسلكية وحتى محطات الرادار المتطورة

    ظهر في مطلع الثلاثينيات أول صحن طائر في ألمانيا وقد آثار ذعرا كبيرا بين السكان وبالأخص عندما ترجل من المركبة الدائرية الشكل أربعة رواد يزيد طول الواحد منهم عن المترين ويميل لون بشرتهم إلى الخضرة

    مشاهدات

    تشارلز ادروم الطيار المتميز شاهد بنفسه هذه الأطباق الطائرة وقال أنها تشبه مستوعبات الزجاج تشع وهجا بعيد المدى وكثيرا ما كانت ترافق الطائرات الحربية لمراقبتها ثم تختفي فجأة بسرعة خيالية والمثير للأبحاث العلمية أن هذه الأجسام تظهر بكثافة نسبية فوق القواعد العسكرية وصوامع الصواريخ النووية البعيدة المدى أو إلى جانب الطائرات الحربية المتطورة.. مما أثار الشكوك لدى العلماء من احتمال وجود حضارة أخرى تفوق الحضارة الأرضية ويحاول سكانها التعرف على آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الأرضية

    وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ما زالت مدار بحث ودرس على أعلى المستويات في الدول المتطورة فإن وجودها اصبح حقيقة علمية ثابتة لا يمكن إنكارها لان عشرات الأشخاص شاهدوها تحط على الأرض ثم تطير بسرعة لم يتوصل إليها سكان الأرض بعد وتصل إلى 30 ألف كم في الساعة

    وفي السادس من أبريل من عام 1948 شاهد عدد من الباحثين جسما غريبا يحوم فوق قاعدة عسكرية أميركية تضم أسلحة نووية متطورة فجأة توقفت كل وسائل الاتصال في منطقة تتجاوز مساحتها ألف كم مربع وبعد قليل هبط الطبق الطائر على تلة وترجل منه ثلاثة أشخاص يحملون أجهزة غريبة تشبه آلات تصوير الفيديو ثم لم يلبث الرواد الثلاثة أن صعدوا إلى مركبتهم وارتفعت عموديا بسرعة خمسة كيلو مترات في الثانية.. هذا ما رواه شهود عيان ومن بينهم داني كيلي العامل في الإذاعة المحلية هناك وقد توقفت إذاعته طيلة مدة الهبوط

    وفي الرابع والعشرين من يوليو من عام 1950 شاهد أحد الطيارين المدنيين فوق فرانكفورت وهجا احمر يمر إلى جانب طائرته كاد أن يصطدم بها ولكنه انحرف آخر لحظة بسرعة جنونية واختفى عن الأنظار خلال ثوان. وأكد يومها الحادثة طياران آخران كانا في المجال الجوي ذاته وتطابق وصف الطيارين بأن الجسم الغريب يصل طوله إلى نحو ستة أمتار وفي مقدمته ما يشبه هوائي الرادار وله نوافذ على الجانبين تشع منها الأنوار

    ولكن اطرف حادثة عن هذه الأجسام الغريبة حصلت عام 1950 فوق قاعدة عسكرية نووية متطورة تقع في ولاية نيو مكسيكو جنوب الولايات المتحدة ويؤكد عدد من المسؤولين عن القاعدة انهم شاهدوا فجأة جسما غريبا دائري الشكل يرسو ببطء على بعد 25 متر من القاعدة العسكرية يصل ارتفاع هذا الطبق إلى ستة أمتار وقطره ثمانية أمتار وينبعث منه وهج بنفسجي اللون، وتوقفت فجأة كل وسائل الاتصال في المنطقة وسمع عدد من المهندسين أصواتا غريبة غير مألوفة كأنها نوع من اللغة التعبيرية تنقل وصفا عن القاعدة العسكرية

    استنفار الأجهزة


    بعد مرور بضعة دقائق من الذهول المطبق ارتفع الجسم الغريب عموديا وبعد مراقبته بتلسكوب متطور تبين انه التحم بمركبة فضائية أخرى كانت في انتظاره، وان كانت ظاهرة وجود أجسام غريبة من خارج الأرض تحاول التعرف عن كثب على مستوى الحضارة الأرضية أصبحت حقيقة لا تقبل الجدل العلمي فإن ما يدعو إلى التساؤل هو مركز وجود هذه الحضارات التي تتابع الإنجازات الأرضية المتطورة وخصوصا في المجال العسكري والنووي بالدرجة الأولى لان معظم هذه الأطباق الطائرة تحوم فوق صوامع الصواريخ وأثناء التجارب النووية لجمع المعلومات الدقيقة

    وفي 23 أكتوبر من عام 1975 سجلت الرادارات اليابانية وجود عدد من الأجسام الغريبة ظن الخبراء في البداية أنها طائرات حربية تجري مناورات، ولكن تبين فيما بعد بأن هذه الأجسام التي هي على شكل اسطوانات قطر الواحدة نحو ستة أمتار وهي من خارج الأرض وتستطيع تغيير مسارها بسرعة كبيرة جدا مما يدل على أن محركاتها مختلفة عن المحركات المعروفة والمستخدمة في المركبات الأرضية

    حضارات جديدة


    ويؤكد في هذا المجال عدد كبير من العلماء في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا... على إمكانية وجود حضارة متطورة خارج الكرة الأرضية وهي حضارة متفوقة عن الحضارة المعروفة على الأرض، وتركز تلك الحضارة تكنولوجيتها لمراقبة الأسلحة النووية إذ بدأت حركتها تنشط مع بداية التجارب النووية في الولايات المتحدة وروسيا وكأن المنافسة باتت شديدة بين حضارة أصحاب هذه الأجسام الغريبة والحضارة الأرضية التي تحاول بدورها غزو كواكب جديدة لاستعمارها واستغلال ثرواتها

    " أن هذه المعلومات المذهلة عن الأطباق الطائرة ظلت مطموسة عن الرأي العام العالمي خوفا من أن تسبب قلقا واضطرابا ولكن بعد تكاثر هذه الظاهرة بشكل ملفت في الآونة الأخيرة اصبح من الواجب كشف كل ملابساتها.." كما يقول علماء الفضاء

    ومن جهة أخرى يربط العلماء بين التفجيرات النووية وظهور هذه الأطباق الطائرة وكأن الحضارة المكتشفة حديثا تلتقط بواسطة أجهزة متطورة موجات عن حصول تفجيرات هائلة على سطح الكرة الأرضية الذي اصبح هدفا رئيسيا لهذه الأطباق الطائرة تماما كما كان القمر في مطلع الستينات وكما هي حال الكواكب الأخرى اليوم

    والملفت للنظر في هذه الظاهرة الغريبة أن الأطباق الطائرة ظهرت بكثافة خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية كما تظهر اليوم بنسبة عالية فوق القواعد العسكرية والمنشآت الفضائية المتطورة وكأن تلك الحضارة قلقة على مصيرها من الحضارة الأرضية التي بدأت تطمح لنقل حضارتها إلى كواكب جديدة

    صراع مستقبلي


    عشرات العلماء ومن جنسيات مختلفة يتساءلون باهتمام بالغ: هل يكون الصراع في المستقبل بين الحضارة الأرضية وحضارة أخرى

    "على الرغم من التضخيم الإعلامي الذي رافق هذه الظاهرة الغريبة فإن لا أحد يمكنه إنكار حقيقتها العلمية خصوصا أن دلائل عدة تشير إلى وجود أجسام طائرة مجهولة تزور عالم الأرض بين الحين والآخر..." كما اجمع عليه علماء الفضاء

    والذي دعا العلماء إلى متابعة هذه القضية القديمة - الجديدة أن هذه الأطباق الطائرة أكثر مما تتواجد فوق المراكز الصناعية التكنولوجية المتطورة إضافة إلى المنشآت العسكرية النووية وقد حصل ذلك عدة مرات في الولايات المتحدة وروسيا وأوربا

    ويقول عدد من العلماء الروس انهم لاحظوا مؤخرا وجود آثار تركها طبق طائر تدل على أن رواد هذه المركبة الغريبة يتلقون أوامرهم من غرفة قيادة مركزية تدور في الفضاء على ارتفاع نحو 1500 كم وهذه الغرفة ترتبط بالكوكب مصدر الإطلاق الرئيسي أي أن عملية الإنزال التي تحصل على الأرض من قبل هذه الأطباق مشابهة تماما للهبوط التاريخي الذي حققه الأميركيون على سطح القمر

    ومن الآثار التي تدل على حقيقة هبوط مثل هذه الأجسام على الأرض انه كثيرا ما يشاهد البحارة وجود كرات متفاوتة الحجم عائمة على سطح المياه وتمت مشاهدة مثل هذه الأجسام في مناطق عدة في البرازيل والولايات المتحدة وروسيا وإنجلترا.. وأكثر ما توجد هذه الأجسام الغريبة قرب المراكز الصناعية

    وتتردد الأنباء في روسيا عن أن مجموعة من الأطفال كانوا يلهون قرب نهر كاما شمالي المدينة الصناعية برم شاهدوا أشخاصا أشبه بالروبوت وعندما قذف الأطفال حجارة تجاه هؤلاء الأشخاص بادروهم إلى إطلاق رصاصة أشعلت النيران في الأشجار

    ومن جهة أخرى شاهد عدد من الأشخاص هبوط مركبة فضائية تحمل مخلوقات غريبة في حديقة كائنة في منطقة فورونزه ويجمع هؤلاء الأشخاص على أن آثار الأقدام الغريبة ظلت باقية مدة طويلة على الأرض

    أن هذه الأحداث المثيرة المتزايدة في العالم تؤكد وجود مثل هذه الأطباق الطائرة التي يترافق ظهورها مع الإنجازات التكنولوجية الأرضية الكبيرة وهذا يطرح أسئلة عدة حول احتمال وجود عدد من الحضارات في الكون الشاسع تفوق الحضارة الأرضية

    جدل قديم

    يعتبر هذا الموضوع مثار جدل منذ مئات السنين وكان للعلماء العرب رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات المجرات

    ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو 85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940

    تعاون دولي


    وتتساءل المختصة بهذا الموضوع لين غريفيث مديرة المشروع: إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل

    ويؤكد العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية

    وفي المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة

    أطلقت روسيا والولايات المتحدة 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير


    منقول للأمانة


    التعديل الأخير تم بواسطة Jine ; 08-03-2008 الساعة 07:00 PM
    GEM-FLASH.com First Arabic Support For All Arabic Mobiles FLASH Files
    سبورت الجيم فلاش Home Page | GEM Flash Firmware Download
    منتدي الجيم فلاش http://www.gem-flash.com/vb/
    متجر الجيم فلاش http://store.gem-flash.com
    سيرفر الجيم فلاش http://www.gem-flash.org
    للاشتراك في سبورت الجيم فلاش التواصل على حسابي على الفيس بوك
    https://www.facebook.com/gehad.gemflash

  2. #2
    من مؤسسي المنتدى
    الصورة الرمزية ELMASRY.7000

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    مصري مقيم بالأردن
    العمر
    55
    Phone
    Huawei mate-7
    المشاركات
    13,242
    الشَكر (المُعطى)
    22988
    الشَكر (المُستلَم)
    27788
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    5
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    1 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    40 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    726

    افتراضي

    ظللت سنوات طويلة من عمرى تجذبنى القراءة فى هذا الموضوع ولم أترك كتاب فى أى مكان إلا وإقتنيه وبعد كل ذلك لم أجد دليلا واحد على صدق هذه المزاعم عن الكائنات الفضائية فلا يوجد بالكون إلا الكائنات التى على الأرض وعالم الجن والملائكة فقط لا غير وهذا ليس كلامى ولكنه كلام الكتب السماوية جمعيا وأولها القرأن الكريم فلا يوجد به نهائيا أى إشارة من قريب أو بعيد عن هذا الموضوع وكذلك لا يوجد فى السنة النبوية أى إشارة عن هذه الكائنات
    أما عن حيث إبن مسعود الوارد فى أول الموضوع فهو يقصد الأحاديث عن عالم الغيبيات من جن وملائكة وأشياء لا يتصورها العقل فى هذا الإتجاه وليس عن الكائنات الفضائية وأنا أكاد أجزم أن كل تلك الوقائع الواردة بالموضوع إنما هى لإلهاء الشعوب وعمل من أعمال الحكومات فى تلك الدول وإلا من 80 سنة وأكثر ونحن نسمع نفس القصص ولا دليل واحد
    فهم يقولون أن الكائنات الفضائية أكثر من البشر تطورا وحضارة يعنى كائنات عاقلة
    ويقول ربنا فيما معناه وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون اى هما الكائنان العاقلان المكلفان بالعبادة أما بقية الكائنات من الحيوانات والطيور والهوام فغير مكلفة وإذا كانت هناك كائنات فضائية كما يزعمون أهم خارجون عن نطاق هذه الأية أى عبادة الله سبحانه وتعالى وهم كما يقولون أكثر عقلا من البشر أما ماذا
    والله أعلم
    التعديل الأخير تم بواسطة ELMASRY.7000 ; 08-03-2008 الساعة 07:29 PM
    ( سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، و يكذب فيها الصادق ، و يؤتمن فيها الخائن ، و يخون الأمين ، و ينطق فيها الرويبضة. قيل: وما الرويبضة ؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة ) حديث صحيح
    الحروب والقتل والثورات والأمراض في كل مكان الله يهيىء الكرة الأرضية لحدث كبير جدا

    http://quran.ksu.edu.sa/index.php#aya=72_10&m=hafs&qaree=maher&trans=ar_mu


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •