قائمة الاعضاء المشار اليهم

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: اقدم اعتذار ي لاخواننا فى فلسطيين

  1. #1
    صديقة المنتدى
    الصورة الرمزية القلب الأبيض

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    Egypt
    المشاركات
    2,017
    الشَكر (المُعطى)
    248
    الشَكر (المُستلَم)
    181
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    6 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    63

    افتراضي اقدم اعتذار ي لاخواننا فى فلسطيين

    f46abf5d9d


    في بداية حديثي عن إخواننا في فلسطين أقدم الاعتذار أولا عن تقصيرنا في حقهم فقد قصرت الأمة في حق إخواننا وبخاصة هذه الأيام وهم يعانون من مصاعب جمة ومن تسلط اليهود والنصارى والعلمانيين والمنافقين على إخواننا في فلسطين والكلمة التي أوجهها لهم تتلخص في الكلمات التالية:
    أولا:
    إن الذي يجري الان في فلسطين مع مرارته فهو مؤذن بإذن الله بانتصار عظيم قادم لأنه عندما تشتد الأمور يأتي النصر { ‏حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذِبوا جاءهم نصرنا فنجّي من نشاء } { ‏أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب ‏} والنبي صلى الله عليه وسلم في وقت الأزمات الشديدة كان يكون اكثر تفاؤلا صلى الله عليه وسلم ويبشر أصحابه بالنصر العظيم فالذي يحدث الان مؤذن بانتصار قادم.

    اشتد أزمة تنفرج -- قد آذن ليلك بالبلج

    { ‏أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ‏ ‏‏وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ ‏ ‏‏الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ ‏وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ‏فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ‏إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ‏ } ولن يغلب عسر يسرين بإذن الله.

    ثانيا:
    أقول للاخوة في فلسطين ولغيرهم أننا عبر عشرات السنين التي مضت حققنا انتصارا عظيما لم ينتبه إليه كثير من المسلمين ألا وهو سقوط جميع الشعارات الزائفة من القومية والشيوعية والاشتراكية والباطنية وغيرها التي زعمت أنها ستحرر فلسطين ، الوصول إلى هذه النتيجة بحد ذاته وانه لن يحرر فلسطين إلا الإسلام انتصار عظيم.
    ما كنا نتصور قبل ثلاثين سنة والمنظمات الفلسطينية تملأ الأرض وتتسابق وتزايد على قضية فلسطين أنها ستسقط بهذه السهولة فسقوط تلك المنظمات وثبات خوائها وخلو برامجها من الحقيقة وسقوط شعاراتها حتى لم يبقى في الساحة الان إلا الإسلام ، انتزاع حسن الظن الذي كان يعتقده بعض المسلمين وبخاصة إخواننا في فلسطين في تلك المنظمات أقول سقوط هذه الثقة بحد ذاته يعد انتصارا عظيما ، لأن الأمة لا يمكن أن تنتصر إلا إذا وصلت إلى قناعة انه لن يخلصها إلا الإسلام فقط ، والان الأمر يجري في هذا الاتجاه.

    ثالثا:
    أيضا من الانتصار العظيم الذي تحقق سقوط برامج واستراتيجيات طرحت على أنها هي المخلصة كالسلام والتطبيع والتعايش مع اليهود مع أنها كلها لم يمضي عليها إلا سنوات معدودة فثبت سقوطها وفشلها الفشل الذريع ، حتى إن أصحابها والمنظرين لها بدءوا يتراجعون عنها.
    من كان يستطيع أن يتكلم عن السلام قبل عشر سنوات ؟! واليوم اصبح الذين كانوا ينادون بالسلام يعلنون فشل ذلك المشروع.
    { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم } كيف يكون السلام مع اليهود ؟! كيف يكون التعايش مع اليهود ؟! كيف يكون التطبيع مع اليهود ؟! هذا مستحيل هل تجتمع النار مع الماء ؟ وهل تجتمع الظلمة مع النور ؟ كما أن ذاك مستحيل فهذا مستحيل.
    إذن يُثبت الان أقول زعماء إسرائيل - ولا أفرقهم وأقول انهم صقور وحمائم فكلهم يد واحدة وعلى هدف واحد يمثلهم شارون وغير شارون - يسقطون هم قبل
    غيرهم دعوى السلام والتعايش والتطبيع.
    سقوط هذه المذاهب مكسب كبير للامة ، إذن بقي الطريق الوحيد وهو طريق الجهاد لعدو الله لفلسطين واقصد الجهاد الحقيقي وهذا قادم بإذن الله كما هو وعد الله وفي الأحاديث الصحيحة ، ولكن دون ذلك يحتاج إلى شيء من الإعداد الجسمي والمالي والتربوي والدعوي إعادة الأمة إلى الإسلام والى تربيتها على الإسلام وان تتهيأ للمعركة الفاصلة القادمة بإذن الله تحقيقا لوعد الرسول صلى الله عليه وسلم. أما بالنسبة لنا فأقول إن القضية لا تخص الفلسطينيين وحدهم بل هي لنا ولهم جميعا والمسؤولية مشتركة واكرر اعتذارنا عن التقصير في حق إخواننا ونستطيع أن ندعمهم بكل شيء بالمال وبالقوة وبالتربية وبالدعاة وبطلاب
    العلم وبالدعاء وان ندافع عن أعراضهم

    قاله الشيخ ناصر العمر


    a5bd071aa0


    af906ce87c



  2. #2
    صديقة المنتدى
    الصورة الرمزية القلب الأبيض

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    Egypt
    المشاركات
    2,017
    الشَكر (المُعطى)
    248
    الشَكر (المُستلَم)
    181
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    6 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    63

    افتراضي

    ما معنـى كلمة 'شهــيد'؟؟ ...الإجـابة في غــزة!






    شهـيدٌ يتبعـه شهيـد، وجنازة تلحقهـا أخـرى ومواكب التشييع بغــزة ما توقفـت عن المسيـر، عشـرات الآباء يطبعـون قبلة الوداع فوق جبـاه أبنائهم بصبـر وإيمـان راسـخ والأمهـات يُودعـنّ فلذات الأكبـاد بالزغاريـد.

    'إذا أراد المسلمون اليوم أن يتعرفوا على الشهيد الذي رفعه المولى عز وجل إلى أعلى الدرجات وأن يدركوا عمليا معنى الشهادة وقيمتها فلن يجدوا في العالم كله مكانا أفضل ولا صورة أوضح من تلك الموجودة في قطاع غزة لكي يدركوا كل هذه المعاني السامية'.. هكذا يتحدث بفخر لإسلام أون لاين.نت 'س.ر' أحد المقاومين المرابطين على الثغور في مواجهة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

    وبلهجة الفخر ذاتها، يردف قائلا: 'غزة هي منبع الشهداء الـرئيسي في العالم الإسلامـي اليوم، فهي تُذكر المسلمين بما تعنيـه كلمـة شهيـد وبما تحمله من دلالات سامية'.

    وأوقع العدوان الإسرائيلي منذ الأربعاء الماضي أكثـر من65 شهيـدا فيما يبدو العدد مرشحا للتصاعد بعد أن توعد الاحتلال بتحويل قطـاع غزة إلى 'محـرقة تحصـد الأخضـر واليابس'.

    ومـع سيـل الدمـوع وأنهـار الدمـاء النازفـة بشـدة تبـدو غـزة صابـرة تُغلّفها هالات من الصمـود العجيـب.

    وبـ'وداعا.. وداعـا.. مـتى نلتقـي؟' وبـ'زفـوا الشهيـد وخـلوا الزفـة عالسُنـة' وبألحـانٍ شجّيـة تحكي عن روعـة الشهـادة و'حـور العيـن' في دار الخُلد تُودع غـزة أولادهـا وتتنافس في تقديم الشهداء.

    طائرات حـربية إسرائيلية بشتـى أنواعها ومختلف ألوانها تحوم في سماء القطاع ولا تُغادرها، ومـع هذا وقف المرابطـون على الثغـور بثبات يتصـدون لاحتلال قادم يحمل في جعبته رائحـة الموت.. انتشـروا بعـدتهم القليلـة أمام أقسـى آلـة حـرب بالعالم ولسان قلوبهم تُردد بثقـة: 'كم من فئـة قليلة غلبت فئة كثيـرة بإذن الله'.

    يلتقط 'س.ر' أحد المقاومين المرابطين خيط الحديث مرة أخرى فيقول: 'في قلوبنا غصـة على فراق الأحبـة.. ونتألم لهذا الكم من الراحليـن ولكن ما يربط على قلوبنا ويصبرّها أنهم هناك في جنـات الخُلـد ينعمون بما لا عين رأت ولا أذن سمعت...'.

    إنها جِنـان يا أمي

    ولا تتوقف غزة هذه الأيام عن تقديم الشهيد تلو الآخر كل يترك وراءه قصصا وحكايات يتداولها المقاومون بفخر فتزيدهم ثباتا.

    'عبـد الله' قبـلّ يد والدته ليـلة أمس وهـرّول إلى الخـارج ليزود بجسده عن شمس مدينته.. أُمـه حاولت أن ثنيـه عن الرباط لهذه الليلة خوفا عليـه من دوي الانفجـارات الهائـلة وطائرات المـوت الحائمة في السماء، لكن دون جدوى.

    أمسك عبد الله بأنامل أمـه وهمس بحنان: 'لو بقيت نائما، وجاري فعل ذات الشيء، وصديقي تخاذل فسنجد الاحتلال يمشي في بيوتنا'.. ثم أردف بثقـة: 'لو جئتك شهيدا.. فلا تحزني.. إنها جنان يا أم عبد الله.. جنان وليست جنـة'.

    أما 'أبو رائـد' فيتصل على ابنيـه وهما على الثغـور لا للاطمئنان عليهما بل لحثهم على الجهاد أكثـر وأكثـر ومدهم بجرعات الإيمـان: يُحدثهم عن عظمـة الشهـادة وما ينتظـرهم.. بثقـة يقول لـ'إسلام أون لاين': 'نحن نهدي للمسلمين دروسا في معنى الثبات وحب الشهادة في سبيل الله.. إن جنودهم تحتمي خلف أحدث الدبابات والطائرات.. في وقت يتقدم فيه أولادنا بصمود وقـوة'.

    'بدّنا نهـود (نريد ننزل) عالجنــة'.. بابتسامة جميلة أضاءت كامل وجهه قال هذه العبارة بدوره أحد المقاومين التابعين لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وهو يسرد وصيته قبل ذهابه لعملية استشهادية.. مقاوم آخر قال لـ'إسلام أون لاين' مُعلقاً على هذا المقطـع: 'إننا نعشق المـوت كما يعشقـون هم الحيـاة.. فموتنا شهـادة وحياة لا تفنـى'.

    رأس الحربة

    من جهتها، ودعت أم الشهيـد عمر أبو عكـر نجلها بزغاريـد الفـرح كما تفعل الكثير من الأمهات وبفخـرٍ قالت: 'سيشفع لي ولوالده ولسبعين من أهـله فأي شرف أريـد أكثـر من هـذا.. أولادنا لا يموتون إنهم أحياء عند ربهم يُرزقـون.. على أرواحهم نوزع الحـلوى ونفتح الأعـراس لا بيوتا للعزاء والقهوة السادة...'.

    محمد شهـاب النائب في المجلس التشريعي عن كتلة حماس البرلمانية قبّل جبين ابنه البكر 'عبد الرحمن' الذي قضى شهيدا اليـوم وبلهجـة الصمود قال للصحفيين: 'انتقلنا من مرحلة الصبر إلى الرضا.. أولادنا نالوا ما تمنوا.. واللـه إننا آباؤهم نتمنى الشهـادة قبلهم.. إننا نحسدهم وهم يسبقوننا إلى الفـردوس الأعلى'.

    ويعلق الداعيـة وائل الزرد وخطيب المسجد العمـري بغـزة على روح الصمود بين فصائل المقاومة قائلا
    للمرابطين بقـوله: 'أيها المقاومون اثبتوا فثباتكم ثبات لأمتكم.. ونصركم نصر لها.. إن الله كتب لكم إحدى الحُسنيين إما نصرا وإما شهـادة فمن بقي فسيحتفل بالنصر ومن قضى شهيداً فسيلقى جناتٍ ونهـرا هناك في مقعد صدق عند مليك مقتدر'.

    إلى الفردوس الأعلى

    وشدد على أن مجاهدي غزة يسطـرون يوما بعد يوم ملحمة تاريخية خالدة من أجل دينهم ويقدمون الدروس والعبر لأمة المسلمين جمعاء عسى أن تنتفض وتهب من جديد'.

    وعددّ الزرد مناقب الشهادة: 'تمنّاها سيد ولد آدم الذي غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، والذي نفس محمد بيده لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل، ثم أغزو فأقتل، ثم أغزو فأقتل...'

    وفيمـا تـدور معارك ضاريـة بين مقاومي غـزة والاحتـلال تعلو أصوات المساجد لتصدح بتعديد مناقب الشهداء وتحكي عن أرواح في جوف طير خضر.. وشهيـد يأوي إلى قناديل من ذهب في ظل العرش.. يأمن من الصعقة والفزع الأكبر.. يشفع في سبعين من أقاربه.. يزوج باثنتين وسبعين من الحور العين.. يلبس تاجا.. يُكلمه الله دون حجاب.. يسكن الفردوس الأعلى...

  3. #3
    Support Team
    الصورة الرمزية Akramnamo

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    Syria
    العمر
    50
    Phone
    ايفون S6
    المشاركات
    12,325
    الشَكر (المُعطى)
    4233
    الشَكر (المُستلَم)
    7012
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    1
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    38 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    337

    افتراضي

    MHZ85698

    لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، ان الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •