التعديل الأخير تم بواسطة Raul ; 19-05-2010 الساعة 01:54 AM
هههههههههههههه
كان غيرك أشطر
مش عايز حد يحوش
ولا يرد
أم اشوف الواد ده عايزايه
محدش يخلصه من تحت ايدي
ماكتبت الشعر لأجل الصيت وأبهار الفلاش
بس ليومن الفـرح عـلي الجيم فلاش
وافتخر وقول حمد لله علا مراتبه وعاش
من سعى فيهـا وجمعنـا وحنـا لطلبـه
هو منتدانا مافيها نقـاش
المنتدي اللي جمع نخبه من اعضاءه
وأجمعنا قلوبنا له وحده ولا فيها غشـاش
قلوبنا صف واحـد والمعـادي نرعبـه
والله انه شي يفرح زاد بالنفس انتعـاش
ننتظر متى يجي وقـت التجمـع نرقبـه
والان نقول عاش المنتدي عاش
التعديل الأخير تم بواسطة Mohamed ashour ; 25-04-2010 الساعة 10:04 PM
سكت فغر اعدائي السكوت و ظنوني لاهلي قد نسيت
و كيف انام عن سادات منتدي انا في فضل نعمتهم ربيت
و ان دارت بهم خيول الهكر و نادوني اجبت متي دعيت
بقلم حده يزجي المنايا و رمح صدره الحتف المميت
خلقت من الحديد بل أشد قلبا و قد بلي الحديد و ما بليت
و لي مكان في اعالي المنتدي تخر لعظم هيبته البيوت
أنا الـذي نظـَرَ الأعمى إلى أدبــي ... وأسْمَعَـتْ كلماتـي مَـنْ بـه صَمَـمُ
أَنـامُ مـلءَ جفونـي عَـنْ شوارِدِهـا ... ويسهـرُ الخلـقُ جَرّاهـا وَيَخْـتصِـمُ
وجاهِـلٍ مَـدَّهُ فـي جَهْلِـهِ ضَحِكـي ... حتـى أتـتـهُ يَـدٌ فَرّاسـةٌ وَفـَــمُ
إذا نظـرتَ نيـوب اللـّيـثِ بـارزةً ... فـلا تظـنَنَ أَنَّ اللـّيـثَ يبْتسـِــمُ
ومُهْجَـةٍ مُهْجتـي مِـنْ هَـمِّ صاحِبها ... أَدْرَكتهـا بجَـوادٍ ظَهْـرُهُ حَـــرَمُ
رجـلاهُ فـي الركضِ رجلٌ واليدانِ يدٌ ... وفعلُـهُ ماتريـدُ الكَـفُّ والقـَــدَمُ
ومُرْهَـفٍ سِـرْتُ بيـن الجَحْفليْـنِ بِهِ ... حتـى ضَرَبْـتُ وَمَـوْجُ المَوْتِ يلتطِمِ
فالخيـلُ و الليـلُ و البيـداءُ تعـرفني ... والسيـفُ والرمـحُ والقرطاسُ و القلمُ
التعديل الأخير تم بواسطة Mohamed ashour ; 25-04-2010 الساعة 10:02 PM
يا أبا سرحان أغواك الطمـــع...سوف تلقي فارسا لا يندفـــع
زرتني تطلب مني غفلــــة...زورة الذئب على الشاة رتـــع
يا أبا سرحان كم صيد نجــا....خالي البال وصياد وقـــــع
إن تكن تشكو لأوجاع الهوى....فأنا أشفيك من هذا الوجـــع
بحسام كلما جردتــــه....في يميني كيفما مال قطـــع
وأنا هشام والعبد الـذي....يقصد الخيل إذا النقع ارتفـــع
نسبتي سيفي ورمحي وهما....يؤنساني كلما أشتد الفــــزع
يابني سرحان عمي ظالــم...وعليكم ظلمة اليوم رجـــــع
ساق بطاما إلى مصرعه....عالقا منه باذيال الطمـــــع
وأنا أقصده في منتداكم...وأجازيه على ما قد صنــــع
أتُنْكِرُ يا ابنَ الرميحي إخائي ..... وتَحْسَبُ ماءَ غَيرِي من إنائي؟
أأنْطِقُ فيكَ هُجْراً بعدَ عِلْمي ..... بأنّكَ نقمة مَن تَحْتَ السّماءِ
وأكْرَهُ مِن ذُبابِ السّيفِ طَعْماً ..... وأمْضَى في الأمورِ منَ القَضاءِ
ومَا أرْبَتْ على العِشْرينَ سِنّي ..... فكَيفَ مَلِلْتُ منْ طولِ البَقاءِ؟
وما استَغرقتُ وَصْفَكَ في مَديحي ..... فأنْقُصَ مِنْهُ شَيئاً بالهِجَاءِ
وهَبْني قُلتُ: هذا الصّبْحُ لَيْلٌ ..... أيَعْمَى العالمُونَ عَنِ الضّياءِ؟
تُطيعُ الحاسِدينَ وأنْتَ مَرْءٌ ..... جُعِلْتُ فِداءَهُ وهُمُ فِدائي
وهاجي نَفْسِهِ مَنْ لم يُمَيّزْ ..... كَلامي مِنْ كَلامِك الهُراءِ
وإنّ مِنَ العَجائِبِ أنْ تَراني ..... فَتَعْدِلَ بي أقَلّ مِنَ الهَبَاءِ
التعديل الأخير تم بواسطة Mohamed ashour ; 25-04-2010 الساعة 10:16 PM
أنا هشام الذي سعدي وجدِّي .... فُوِّقَ على السها في الارتفاع
أنا هشام الذي خبرت عنه .... يلاقي في الكريهة ألفَ حرِّ
أنا هشام الذي خبرت عنه .... وقد عاينتني فدع السماعا
أنا هشام الذي خبرت عنه .... رعيت جمال قومي من فطامي
أنا هشام الذي بديار الرميحي .... ربيت بعزة النفس الأبية
وأنا هشام يا محمد الذي .... يقصد الخيل إذا النقع ارتفع
التعديل الأخير تم بواسطة هشام الرميحي ; 25-04-2010 الساعة 01:26 PM
أعِيدوا صَباحي فَهوَ عندَ الكَواعبِ ورُدّوا رُقادي فَهوَ لحظُ الحبائِبِ
فإنّ نَهاري لَيْلَةٌ مُدْلَهِمّةٌ على مُقْلَةٍ مِنْ بَعدِكمْ في غياهبِ
بَعيدَةِ ما بَينَ الجُفُونِ كأنّمَا عَقَدْتُمْ أعالي كلِّ هُدْبٍ بحاجِبِ
وأحْسَبُ أنّي لوْ هَوِيتُ فِراقَكُمْ لَفارَقْتُهُ والدّهرُ أخبثُ صاحِبِ
فَيا لَيتَ ما بَيْني وبَينَ أحِبّتي مِنَ البُعْدِ ما بَيني وبَينَ المَصائِبِ
أُراكِ ظَنَنْتِ السّلكَ جِسمي فعُقْتِه عَلَيْكِ بدُرٍّ عن لِقاءِ التّرائِبِ
ولَوْ قَلَمٌ أُلقيتُ في شَقّ رأسِهِ من السّقمِ ما غيّرْتُ من خطّ كاتِبِ
تُخَوّفُني دونَ الذي أمَرَتْ بِهِ ولم تَدْرِ أنّ العارَ شرُّ العَواقِبِ
ولا بُدّ مِنْ يَوْمٍ أغَرّ مُحَجَّلٍ يَطولُ استِماعي بَعدَهُ للنّوادِبِ
يَهُونُ على مِثْلي إذا رامَ حاجَةً وُقوعُ العَوالي دونَها والقَواضِبِ
كَثيرُ حَيَاةِ المَرْءِ مِثْلُ قَليلِهَا يَزولُ وباقي عَيْشِهِ مِثْلُ ذاهِبِ
إلَيْكِ فإنّي لَسْتُ ممّنْ إذا اتّقَى عِضاضَ الأفاعي نامَ فوقَ العقارِبِ
أتاني وَعيدُ الأدْعِياءِ وأنّهُمْ أعَدّوا ليَ السّودانَ في كَفْرَ عاقِبِ
ولَوْ صَدَقوا في جَدّهمْ لَحَذِرْتُهمْ فَهَلْ فيّ وَحدي قَوْلُهم غيرُ كاذِبِ
إليّ لَعَمري قَصْدُ كُلّ عَجيبَةٍ كأنّي عَجيبٌ في عُيُونِ العَجائِبِ
بأيَّ بِلادٍ لم أجُرَّ ذُؤابَتي وأيُّ مَكانٍ لم تَطأْهُ رَكائبِي
كأنّ رَحيلي كانَ منْ كَفّ طاهرٍ فأثْبَتَ كُوري في ظهورِ المَواهِبِ
فَلَمْ يَبْقَ خَلْقٌ لم يَرِدْنَ فِناءَهُ وهُنّ لَهُ شِرْبٌ وُرُودَ المَشارِبِ
فَتًى عَلّمَتْهُ نَفْسُهُ وجُدودُهُ قِراعَ العَوالي وابتِذالَ الرّغائبِ
فقَدْ غَيّبَ الشُّهّادَ عن كلّ مَوْطِنٍ ورَدّ إلى أوطانِهِ كلَّ غائِبِ
كَذا الفاطِمِيّونَ النّدى في بَنانِهِمْ أعَزُّ امّحاءً مِنْ خُطوطِ الرَّواجِبِ
أُناسٌ إذا لاقَوْا عِدًى فكأنّما سِلاحُ الذي لاقَوْا غُبارُ السّلاهِبِ
رَمَوْا بنَواصِيها القِسِيَّ فجِئْنَها دَوَامي الهَوادي سالماتِ الجَوانِبِ
أُولَئِكَ أحْلى مِنْ حَياةٍ مُعادَةٍ وأكْثَرُ ذِكْراً مِنْ دُهورِ الشّبائِبِ
نَصَرْتَ عَلِيّاً يا ابْنَهُ ببَواتِرٍ من الفِعْلِ لا فَلٌّ لها في المَضارِبِ
وأبْهَرُ آياتِ التّهاميّ أنّهُ أبوكَ وأجدى ما لكُمْ من منَاقِبِ
إذا لم تكُنْ نَفْسُ النّسيبِ كأصْلِهِ فماذا الذي تُغني كرامُ المَناصِبِ
وما قَرُبَتْ أشْباهُ قَوْمٍ أباعِدٍ ولا بَعُدَتْ أشْباهُ قَوْمٍ أقارِبِ
إذا عَلَوِيٌّ لم يكنْ مِثْلَ طاهِرٍ فَما هُوَ إلاّ حُجّةٌ للنّواصِبِ
يَقولونَ تأثِيرُ الكَواكِبِ في الوَرَى فَما بالُهُ تأثِيرُهُ في الكَواكِبِ
عَلا كَتَدَ الدّنْيا إلى كُلّ غايَةٍ تَسيرُ بهِ سَيْرَ الذَّلُولِ براكِبِ
وحُقّ لَهُ أن يَسْبِقَ النّاسَ جالِساً ويُدْرِكَ ما لم يُدرِكُوا غيرَ طالِبِ
ويُحْذَى عَرانِينَ المُلوكِ وإنّها لَمِنْ قَدَمَيْهِ في أجَلّ المَراتِبِ
يَدٌ للزّمانِه الجَمْعُ بَيْني وبَيْنَهُ لتَفْريقِهِ بَيْني وبَينَ النّوائِبِ
هُوَ ابنُ رَسولِ الله وابنُ وَصِيّهِ وشِبْهُهُما شَبّهْتُ بعدَ التّجارِبِ
يَرَى أنّ ما ما بانَ مِنكَ لضارِبٍ بأقْتَلَ مِمّا بانَ منكَ لعائِبِ
ألا أيّها المالُ الذي قد أبادَهُ تَعَزَّ فَهَذا فِعْلُهُ بالكَتائِبِ
لَعَلّكَ في وَقْتٍ شَغَلْتَ فُؤادَهُ عنِ الجُودِ أوْ كَثّرْتَ جيشَ مُحارِبِ
حَمَلْتُ إلَيْهِ مِنْ لِسَاني حَديقَةً سقاها الحجى سقيَ الرّياضِ السّحائِبِ
فَحُيّيتَ خيرَ ابنٍ لخَيرِ أبٍ بهَا لأشرَفِ بَيْتٍ في لُؤيّ بنِ غالِبِ
التعديل الأخير تم بواسطة Mohamed ashour ; 25-04-2010 الساعة 10:30 PM
لاالخوف ينجيك منا لا ولا الحذر
انا حواليك يا رعديد ننتشر
كالشمس إذ تخسف الظلماء طلعتها
وكالأعاصير لا تبقى ولا تذر
وكالبراكين تغلى ليس يمنعها
حرص الحريصين تغلى ثم تنفجر
بتنا لك القدر المحتوم كن حذرا
منا كما تتشهى، هل يحذر القدر
التعديل الأخير تم بواسطة هشام الرميحي ; 19-05-2010 الساعة 02:15 AM
انا مدامع كل الباكيات أسى
صارت سحائب بالتصميم تنهمر
ونحن كل ضعيف أن من وجع
وكل ساهر ليل هذه السهر
وكل صاحب قيد بات منتظرا
يوما يفيق وإذ بالقيد منكسر
وكل والدة أمست لها كبد
عبر المهاجر فى الأبعاد تنتثر
وكل ملتحف صبرا ينوء به
حتى تمادى واعيا كيف يصطبر
انا تباريح من ذابت لهم مهج
ومن على شرب كأس الذل قد جبروا
ونحن من بيد الأنذال قد ضربوا
ومن أهينوا ومن ديسوا ومن قهروا
أكنت تحسب أنا لن يفيض بنا
كيل وانا كما تلوى سننعصر
وان نارك تبقى حية أبدا
ونارنا من رماد ليس يستعر
اليوم أوهامك الكبرى قد انقشعت
وتان عيناك زالت عنهما الستر
فانظر حواليك، أبصر كا ما زرعت
كفاك فى أمسنا ما أصبح الثمر
قد بت بالخزى حتى الظفر ملتحفا
ونحن بالعزة القعساء نعتمر
ها أنت تلبس ثوب الخوف من يدنا
من بعد ما صار عنا الخوف ينحسر
وأنت تذبل فى الأوحال مندحرا
ونحن ملء ربوع النصر نزدهر
وبت تلهث خوف الموت مختبئا
حتى استحت خجلا من خوفك الخفر
تبيت ليلك فوق الجمر مرتقبا
متى توافيك عن اعصارنا النذر
من هول ما سوف يأتى أنت فى هلع
ونحن عن كل ما ولى لنا تمر
ترى نهايتك السوداء آتية
لكن تحار متى أو كيف تندثر
تراك فى ساحة الاعدام منتصرا
رصاصة الموت نحو القلب تبتدر
أم تبصر الحبل فى الأعوال منعقدا
ولست تدرى متى منه ستنحدر
ذق بعض ما كنت تسقى من غدرت بهم
كيما ترى كيف وقع الموت ينتظر
فهل تخيلت طعم الموت؟ كيف ترى
يحس من باحتساء الكأس قد أمروا
وكيف يألم تحت السوط منطرح
ومن عذاباته الأذناب قد سخروا
وكيف يسقط مصروع بقاتله
وكيف منخنق بالحبل يحتضر
التعديل الأخير تم بواسطة هشام الرميحي ; 25-04-2010 الساعة 09:33 PM
المفضلات