الصين والمسلمون
اكتب لكم اليوم عن اهم منتجات الصين ولاكنها ليس فانوس رمضان او سجاده صلاه بل انها وللاسف قتل وتشريد المسلمين فى تشنج يانج او تركمستان الشرقيه وزعيمتهم او كما يطلقون عليها ام الايجور وهو اسم مسلمين الصين فلمسلمين فى الصين يحاريون ويقتلون منذ بدايه الدوله الشيوعيه فى الصين ولا ادرى لماذا لا ارى اى اخبار عنهم فى فضئياتنا او صحفنا او لقاء حتى مع احدهم او زعيمتهم ربيعه قدير المنفيه فى امريكا والمعتقل ابنائها الاثنين والاخران قيد الاقامه الجبريه ولم نسمع من اى مصدر اعلامى اى تعليق عليهم رغم انهم يقتلون كل يوم وبلمئات وتهدم مساجدهم وتغتصب نسائهم على يد الهان وهم الاغلبيه الصينيه وبمعاونه الجيش الصينى الشيوعى ويعتقلون ويقتلون حتى فى المعتقل ويذبحون فى الشوارع ولا نعرف عنهم اى شىء وكأنهم ليس مسلمين وليس علينا حتى الدعاء لهم والاكتر من ذلك ان الحكومه والجيش الصينى يجرى عليهم وفى بلادهم التجارب النوويه ولايجرك اى مصدر اعلامى ساكنا تجاههم بل الادهى اننا لانعرف عنهم اى شىء رغم قيام مظاهرات من اجلهم ومساعدات فى عده دول اوربيه وخروج الالاف من الاتراك فى مظاهرات من اجلهم ونحن مشغولون فى مشاكل من نوعيه فرق تسد مثل مشكله مصر والجزائر ولبنان والكويت وغيرها عليك بكتابه عنوان المقال فى محرك البحث لتعرف المزيدعنهم وعن ما عنوه من قتل وزل واهانه وتشريد وهدم مساجد واعتقال كل من درس او حفظ القران فكل علمائهم وائمتهم فى المعتقلات الصينيه يقتلوا ويعذبوا مثلهم مثل كل اهل البلده والاقليه المسلمه فى اقليم شنج يانج
رد مع اقتباس
أنه قال: ((يوشك أن تداعي عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها)) قال قائل: أمن قلة يومئذ؟ قال 
المفضلات