يحكى ان حاكم عربي كان في رحلة صيد مع نفر من حاشيته ... وبينما هم يبحثون عن الطرائد رأى هذا الحاكم أرنبا ً يركض .. فأخذ بندقيته ورمى ... ولكنه أخطأ الهدف ... فقال أحد أفراد الحاشيه من (المنافقين) سبحان الله !! أول مره أشوف أرنب يركض وهو ميت !!!
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
رئيس دولة عربية معروفة استدعى وزير داخليته ليستفسر عن مدى حب الناس له وحقيقة ذلك وسئله :
الرئيس : اريد ان اسئلك بصراحة هل الشعب يحبني حقاً ؟
وزير الداخلية : نعم ان الشعب يحبك من كل قلبه ، وعندما ننطق اسمك في اية مناسبة فالجميع يصفق بحرارة.
الرئيس : أهل تجبروهم ام يصفقون بحريتهم؟
وزير الداخلية : طبعا بحريتهم ونحن لا نجبرهم ابداً .
... لم يقتنع الرئيس بكلام وزير داخليته واراد التأكد بنفسه من ذلك ، وفي احدى المناسبات القومية تخفى بثياب رجل بدوي لكي لا يتعرف عليه احد ودخل قاعة الاحتفال ، وعند بدء الخطابات وذكر اسم الرئيس ، فصفق الجميع والرئيس ابتسم وهو جالس مكتوف الايدي ، وبلحظة ضربه احد الجالسين بقربه على رقبته وصرخ عليه : ليش ما عم تصفق ولا يا كلب ؟!!!
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
لبناني ومصري وسوري راحو على إسرائيل بشان يسيرو جواسيس ، بعد شهر مسكو اللبناني لانو ما عارف يحكي عبري ، وبعد شهرين مسكو المصري لانه كان ياكل فول ، وبعد ستة سنين مسكو السوري لانه اشترى سيارة مارسيدس وحاطط صورة بشار الأسد على السيارة من ورا .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
وزير عربي راح زيارة على البرازيل.. هناك استرعى انتباهه ببغاء يحكي عربي فاشتراه

عند عودة الوزير الى بلاده سأله احد موظفي الجمارك في المطار: معاليك.. الحيوان هذا معك؟

فرد الببغاء بسرعة: ايه.. معي..!؟

------------------------------------------------------------------------------------------------------

كان القائد المشهور بالقسوة يستعرض جنوده فوقف أمام جندي وسأله: ما اسمك فقال : حمد يا سيدي.
وما الذي تمسك به؟ فاجاب بندقيتي يا سيدي، فرد عليه : ليست بندقيتك بل هي زوجتك وعرضك وشرفك

ثم انتقل الى الجندي الذي يليه : ما اسمك ؟ كامل يا سيدي .

وما هذا الذي تمسك به؟ فأجاب : زوجة حمد يا سيدي

------------------------------------------------------------------------------------------------------

ثلاثة حكم عليهم بالإعدام اميركي والماني وعربي .
فسالوا الأمريكي : بماذا تريد ان نعدمك بالمقصلة الكهربائية ام بالسيف ؟ فقال : بالمقصلة . فلم تشتغل المقصلة فافرجوا عنه . وسالوا الألماني :بماذا تريد ان نعدمك بالمقصلة الكهربائية ام بالسيف ؟ فقال : بالمقصلة . فلم تشتغل المقصلة فافرجوا عنه . وسالوا العربي :بماذا تريد ان نعدمك بالمقصلة الكهربائية ام بالسيف ؟ فقال بالسيف . فصرخ عليه الناس : اطلب المقصلة الكهربائية .. المقصلة الكهربائية ! فقال : انها لا تشتغل لا تشتغل !

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

في واحد قروي شجاع رجله كانت توجعه فذهب للدكاترة فقالوا له : يجب قطع رجلك . فاخذ القروي الساطور وقطع رجله بنفسه دون تخدير ! فصفق له الدكاترة لشجاعته . فمد القروي رجله الثانية وقطعها!

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

في واحد من جماعتنا شرب حليب ومات .. لماذا ؟
لأن البقرة وقعت فوقه !

---------------------------------------------------------------------------------------------------------

الموساد قرر أنه يشغل جاسوس صعيدى عنده بعد طول بحث أستقروا على هريدى
راحوا لهريدى و أخدوه تل أبيب و قعدوا يدربوه 6 شهور و بعدها قالو ليه أنه
كدة جاهز للمهمة بتاعته
هريدى : يعنى حارجع مصر
مدرب الموساد : أيوة .. تروح و تنفذ كل التعليمات اللى قلنالك عليها
هريدى : طب ازاى حاتصل بيكم
مدرب الموساد : لا لا .. انت ماتتصلش .. احنا لما نحب نتصل بيك حانبعتلك مندوب
يقوللك ازايك و ازاى امك .. تعرف أنه تبعنا .. ماشى يا هريدى
هريدى : تحت أمرك يا فندم
و بالفعل رجع هريدى مصر .. و بعد شهرين أحس الموساد انه لازم يتصل بهريدى ..
فراحوا باعتينله مندوب
المندوب لبواب العمارة بتاعت هريدى : هو هريدى ساكن فى أنهى شقة
البواب : أنهى هريدى يا بيه .. العمارة فيها 4 هريدى
المندوب خاف لحسن العملية تنكشف : قولى شقة أى واحد فيهم
البواب : عندك واحد ساكن فى الدور الأول
طلع المندوب و خبط على الشقة اللى فى الدور الأول
المندوب : أنت هريدى .. ازايك و ازاى أمك
هريدى : أنت عايز هريدى الجاسوس .. هو ساكن فى الدور الرابع

-------------------------------------------------------------------------------------------------------

يحكى أن ملكاً أتى بفيل إلى مدينته، فكان هذا الفيل يضايق سكان المدينة فقام رجل من الرعية وقال:"يجب أن نتظاهر حتى يخرج الفيل من مدينتا ولا يؤذينا"، وبالفعل تجمع عدد كبير جداً من سكان المدينة استنكارا لوضع الفيل وأظهروا الشعارات المعادية للفيل: "لا للفيل، لا للفيل"، وكان هذا الرجل الثائر في المقدمة. لما اقتربوا من قصر الملك خرج إليه الملك غاضباً قائلاً:"ماذا تريد؟"، فنظر الرجل خلفه فلم يجد إلا عددا بسيطا جداً من سكان المدينة، فقال: "الفيل سعادة الملك"، قال الملك: "ما به؟"، قال: "نريد أن نزوجه بفيلة".

-------------------------------------------------------------------------------------------------------