صحيفة الوطن بتاريخ23/2/1429 الموافق 1/3/2008
غرفة طوارئ في الخارجية الدنماركية لمتابعة الأزمة مع العالم الإسلامي
كوبنهاجن: عصام واحدي
أنشأت وزارة الخارجية في الدنمارك غرفة طوارئ لمتابعة وسائل الإعلام الإسلامية والعربية وما ينشر فيها عن أزمة الرسوم ومقاطعة البضائع،بالتعاون مع أهم المستشارين للوزارة إلى جانب مترجمين محترفين في اللغة العربية.
وقال وزير الخارجية 'بيير موللر' إن الغرفة استحدثت لملاحظة ما يجري في الساحة العربية والإسلامية والتطورات ولتفادي الأخطاء في أعقاب أزمة الرسومات. مشيرا إلى أنهم يأخذون التهديدات والطلب بالمقاطعة على محمل الجد.
وأوضح الوزير أنهم فتحوا قنوات تواصل مع العالم الإسلامي من خلال الخبراء في هذا المجال، إضافة إلى مراقبة خطب الجمعة للأئمة المسلمين، مؤكدا في الوقت نفسه أنهم لم يلحظوا تهديدات مباشرة وأكثر الخطباء يتصف بالعقلانية.
من جانبها طالبت زعيمة حزب الديموقراطيين هيلا سميث الحكومة الدنماركية بالضغط على حلفائها في الاتحاد الأوروبي لإرسال رسالة واضحة للعالم الإسلامي بأن أوروبا لها قوانينها الخاصة ولا يمكن لأحد أن يفرض عليها ما يكتب وما يقال.
لذلك ،،،

السلام عليكم ورحمة الله ،،،
كن واحدا من عشرة مليون شخص قاطعوا او سيقاطعوا منتجات من سبوا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ...ومنتجات من قتلوا ويقتلون اخوانك في فلسطين انصر نبيك ودينك بالالتزام بالمقاطعة وبتوصيل الرسالة الى 25 شخص ممن تثق بحبهم للمصطفى صلى الله عليه وسلم ...واطلب منهم ان يفعلوا الشيء نفسه... وجزيت خيرا .
ملحوظة ...
حين تصلك هذه الرسالة نكون لازلنا في حدود 15,625 شخصا طلب منهم الالتزام بالمقاطعة ...وحين تلتزم باعادة ارسالها ويلتزم كل من تصله ننتقل الى مرحلة ال 390,625 شخص ملتزمين بالمقاطعة ...وان التزموا جميعا نصل للعشرة مليون ناصر للحبيب المصطفى ....
لاتدع الفكرة تموت في ايميلك ... ولاتكن سببا في نقص العدد ... ارسلها الان.
1x25 =25
25x25 = 625
15625x25=15,625
15625x25=390,625
390625x25=9,765,625.
الاجمالي = 25+625+15625+390625+9765625 = مقاطع 10,172,525
ليكن شعارنا
)من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيراً منه (

لست مجبراً على إرسالها
فإن شئت أرسلها فتؤجر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !

قال علي رضي الله عنهأستدل بما لم يكن بما كان فإن الأمور إشتباهُُ