مازلنا نصمت والغرب يهاجمنا بافعاله القولية

ونهابهم لانهم يمتلكون الاسلحة الكيميائية

واسرائيل تحطم فلسطين وكل ساعة تذداد الجسس اليومية

والعراق لاحت به الفتنة والمجازر الجسمانية

والصحافة العربية ليس لها الا بالازياء والفضائح الجنسية

والفنانون والرياضيون وحياتهم الرفاهية

اليوم اصبحت قصص انبياء القدس حكاية منسية

وعروش حكامنا مبنية من جسس الرعية

حتى ان تاجرو فنقول انها مسالة شخصية


والشعب يصمت ويلزم مبدا التقية

والجامعة العربية تهتف دون حل لاى قضية

والحكومة تعتقل كل من تحدث عن الحرية

ويقولون لا تحشر انفك بالمسائل القومية

وبعض رجال المناصب ليسو سوى امية

الكل يحب تولى منصب من المناصب الحكومية

فانصح ان تكون ذو عزيمة وقل ولكن بخلفية

وكن شجاعا وكان ليس لك ابدا زرية

وتمسك بمبادئك الاخلاقية والدينية

ولاتكن مخالفا وضع فى صدرك لوقليلا من الوطنية

ولا تصمت فيكفينا مارايناه من سكوت الامة العربية



$HAK$