قائمة الاعضاء المشار اليهم

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 13 من 13

الموضوع: قصائد مسموعة

  1. #11
    مراقب سابق
    الصورة الرمزية && اشكوزا &&

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    ادخلوها امنين
    العمر
    51
    Phone
    htc s710
    المشاركات
    17,334
    الشَكر (المُعطى)
    15846
    الشَكر (المُستلَم)
    32304
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    8
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    14 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    792

    افتراضي رد: قصائد مسموعة

    قصيدة (هذا عتاب الحب للأحباب)
    لا تغْضبى مِنْ ثَورتِى.. وَعِتَابِى مَازالَ حُبــُّـك مِحْنَتِى وَعَذابِى
    مَازالَ فِى العَيْن الحَزينَةِ قُبْلَةٌ للعَاشِقِينَ بسحْرِكِ الخَلابِ
    أحْببتُ فِيْكِ العُمْرَ طِفْلاً باسِـماً جَاءَ الحَياةَ بأطْهَرِ الأثْوَابِ
    أحْببتُ فِيكِ اللَيلَ حِينَ يضُمُّنَا دِفْءَ القُلوبِ.. ورفقَةُ الأصْحابِ
    أحْببتُ فيكِ الأمَّ تسكنُ طِفلَهَا مَهْمَا نَأىَ.. تَلقاهُ بِالتِرْحَابِ
    أَحْببتُ فِيْكِ الشَمْسَ تَغْسِلُ شَعْرَهَا عِندَ الغُروبِ بدمعِهَا المُنسَابِ
    أَحْببتُ فِيكِ النِيْلَ يَجْرِى صَاخِباً فَيَهِيْمُ روضٌ فِى عِناقٍ روَابِ
    أحببتُ فيك شُموخَ نهرٍ جامحٍ كَمْ كانَ يسْكرنى بغيرِ شرابِ
    أحببتُ فيك النيلَ يسجدُ خاشِعاً للهِ رَباً دُونَ أىّ حسابِ
    أحببتُ فيك صلاةَ شعبٍ مؤمنٍ رسَم الوجُودَ عَلى هُدى مِحرابِ
    أحببتُ فيك زمان مجدٍ غابرٍ ضيعته سفهاً على الأذناب
    أحْببت فى الشرفاء عهداً باقياً وكَرهت كلَّ مقامرٍ كذّابٍ
    إنّى أحبكِ رغم أنى عاشقٌ سَئِم الطوَافَ.. وضاقَ بالأعتابِ
    كَم طافَ قلْبى فِى رِحابِكِ خَاشِعاً لم تعرف الأنقى.. من النصاب
    أسرفتُ من حبى.. وأنت بخيلةٌ ضيعت عمرى.. واستبحتِ شبابى
    شاخت على عينيك أحلام الصبا وتناثرت دمعاً على الأهدابِ
    من كان أولى بالوفاء؟..عصابة! نهبتك بالتدليس.. والإرهابِ؟


    أم قلب طفلٍ ذاب فيكِ صبابةً ورميتهِ لحماً على الأبواب؟!
    عمرٌ من الأحزان يمرح بيننا شبح يطوف بوجهه المرتاب
    لا النيلُ نيلكِ.. لا الضفافُ ضفافهُ حتى نخيلك تاهَ فى الأعشاب!
    باعوكِ فى صخبِ المزاد.. ولم أجدْ في صدرك المهجورِ غيرَ عذابِ
    قد روّضوا النهر المكابر فانحنى للغاصبين.. ولاذ بالأغرابِ
    كم جئتُ يحملنى حنينٌ جارفٌ فأراك.. والجلادَ خلف البابِ
    تتراقصين على الموائد فرحةً ودمى المراق يسيل فى الأنخاب
    وأراكِ فى صخب المزاد وليمةً يلهو بها الأفاق.. والمتصابى
    قد كنت أولى بالحنان.. ولم أجدْ فى ليل صدرك غير ضوءٍ خابِ
    فى قمة الهرم الحزينِ عصابةٌ ما بين سيفٍ عاجزٍ.. ومُرابِ
    يتعبدون لكل نجمٍ ساطعٍ فإذا هوى صَاحوا: نذير خرابِ
    هرمٌ بلون الموت.. نيلٌ ساكنٌ أُسدٌ محنطةٌُ بلا أنيابِ
    سافرتُ عنكِ وفى الجَوامِح وح فالحزن كأسى.. والحَنينُ شَرابى
    صَوتُ البلابلِ غابَ عنْ أوكارِه لم تعْبئِى بتشرّدى.. وغِيابى
    كُلّ الرِفاقِ رأيتهُم فى غُربتى أطلالُ حلمٍ.. فِى تِلال تُرابِ
    قد هَاجروا حُزناً.. ومَاتوا لوعةً بينَ الحَنين.. ورفقةِ الأصحابِ
    بينى وَبينك ألفُ ميلٍ.. بَينمَا أحْضَانك الخضْراءُ للأغرابِ!
    تبنينَ للسُفهاءِ عُشاً هادئاً وأنا أمُوت على صَقيعِ شَبابى!
    فى عتمَةِ الليلِ الطَويلِ يشدُّنى قلبى إليكِ.. أحِنُّ رَغْم عَذابِى
    أَهفُو إِليكِ.. وفى عُيونكِ أحْتمِى مِنْ سجْنِ طَاغيةٍ وقصْفٍ رِقابِ
    هل كان عدلٌ أنّ حبك قاتلى كيف استبحتِ القتل للأحبابِ؟!
    ما بين جلادٍ.. وذئبٍ حاقدٍ وعصابةٍ نهبت بغير حسابِ
    وقوافلٍ للبؤس ترتع حولنا وأنين طفلٍ غاص فى أعصابى
    وحكايةٍ عن قلب شيخٍ عاجزٍ قد مات مصلوبًا على المحرابِ
    قد كان يصرخ: «لى إلهٌ واحدٌ هو خالق الدنيا.. وأعلم مابي»
    يا ربـّ سطرت الخلائق كلها وبكل سطرٍ أمةٌ بكتابِ
    الجالسون على العروشِ توحشوا ولكل طاغيةٍ قطيع ذئابِ
    قد قلت: إن الله ربٌ واحدٌ صاحوا: «ونحن» كفرتَ بالأربابِ؟
    قد مزقوا جسدى.. وداسوا أعظُمى ورأيت أشلائى على الأبوابِ

    ما عدتُ أعرف أين تهدأ رحلتى وبأى أرضٍ تستريح ركابى
    غابت وجوهٌ.. كيف أخفتْ سرّها؟ هرب السؤالُ.. وعزّ فيه جوابى
    لو أن طيفاً عاد بعد غيابه لأرى حقيقة رحلتى ومآبى
    لكنه طيفٌ بعيدٌ.. غامضٌ يأتى إلينا من وراء حجابِ
    رحل الربيعُ.. وسافرت أطيارهُ ما عاد يجدى فى الخريف عتابى
    فى داخل المشوار تبدو صورتى وسط الذئاب بمحنتى وعذابى
    ويُطل وجهكِ خلف أمواج الأسى شمسًا تلوّح فى وداع سحابِ
    هذا زمانٌ خاننى فى غفلةٍ منى.. وأدمى بالجحود شبابى
    شيعتُ أوهامى.. وقلت لعلنى يومًا أعود لحكمتى وصوابى
    كيف ارتضيتُ ضلال عهدٍ فاجرٍ وفساد طاغيةٍ.. وغدر كلابِ؟!
    ما بين أحلامٍ توارى سحرُها وبريق عمرٍ صار طيف سرابِ
    شاختْ ليالى العمر منى فجأةً فى زيف حلمٍ خاضعٍ كذابِ
    لم يبق غير الفقر يستر عورتى والفقرُ ملعونٌ بكل كتابِ
    سربُ النخيل على الشواطئ ينحنى وتسيلُ فى فزعٍ دماء رقابِ
    ما كانَ ظنّى أنْ تكون نهايتى فى آخر المشوار دمع عتاب
    ويضيع عمرى فى دروب مدينتى ما بين نار القهرِ.. والإرهابِ
    ويكون آخر ما يطل على المدى شعبٌ يهرول فى سواد نقابِ
    وطنٌ بعرض الكون يبدو لعبةً للوارثين العرش بالأنسابِ
    قتلاكِ يا أم البلاد تفرقوا وتشردوا شيعاً على الأبوابِ
    رسموك حلماً ثم ماتوا وحشةً ما بين ظلم الأهل والأصحابِ
    لا تخجلى إن جئتُ بابك عارياً ورأيتنى شبحاً بغير ثيابِ
    يخبو ضياء الشمسِ.. يصغر بيننا ويصير فى عينى.. كعود ثقابِ
    والريح تزأر.. والنجوم شحيحةٌ وأنا وراء الأفق ضوء شهابِ
    غضبٌ بلون العشق.. سخطٌ يائسٌ ونزيف عمرٍ.. فى سطور كتابِ
    رغم انطفاء الحلم بين عيوننا فيعود فجرك بعد طول غيابِ
    فلترحمى ضعفى.. وقلة حيلتى هذا عتابُ الحبِ.. للأحبابِ

    [ame]http://www.youtube.com/watch?v=5BGG154Lkbw&feature=related[/ame]

    [ame]http://www.youtube.com/watch?v=DnaNri_F-2g&feature=related[/ame]
    ربما تثبت الأيام القادمة اني كنت علي حق وربما تثبت اني كنت الأغبي علي الاطلاق. والي ان تأتي الأيام القادمة ليس امامي الا الصبر

    -----


    مافيش حد بيشتغل لصالح هذه البلد ابدا

  2. الشَكر khaledeldeeb شَكر
  3. #12
    مراقب سابق
    الصورة الرمزية && اشكوزا &&

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    ادخلوها امنين
    العمر
    51
    Phone
    htc s710
    المشاركات
    17,334
    الشَكر (المُعطى)
    15846
    الشَكر (المُستلَم)
    32304
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    8
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    14 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    792

    افتراضي رد: قصائد مسموعة

    خمس رسائل لامي
    نزار قباني
    --------------------

    صباحُ الخيرِ يا حلوه..
    صباحُ الخيرِ يا قدّيستي الحلوه
    مضى عامانِ يا أمّي
    على الولدِ الذي أبحر
    برحلتهِ الخرافيّه
    وخبّأَ في حقائبهِ
    صباحَ بلادهِ الأخضر
    وأنجمَها، وأنهُرها، وكلَّ شقيقها الأحمر
    وخبّأ في ملابسهِ
    طرابيناً منَ النعناعِ والزعتر
    وليلكةً دمشقية..
    أنا وحدي..
    دخانُ سجائري يضجر
    ومنّي مقعدي يضجر
    وأحزاني عصافيرٌ..
    تفتّشُ –بعدُ- عن بيدر
    عرفتُ نساءَ أوروبا..
    عرفتُ عواطفَ الإسمنتِ والخشبِ
    عرفتُ حضارةَ التعبِ..
    وطفتُ الهندَ، طفتُ السندَ، طفتُ العالمَ الأصفر
    ولم أعثر..
    على امرأةٍ تمشّطُ شعريَ الأشقر
    وتحملُ في حقيبتها..
    إليَّ عرائسَ السكّر
    وتكسوني إذا أعرى
    وتنشُلني إذا أعثَر
    أيا أمي..
    أيا أمي..
    أنا الولدُ الذي أبحر
    ولا زالت بخاطرهِ
    تعيشُ عروسةُ السكّر
    فكيفَ.. فكيفَ يا أمي
    غدوتُ أباً..
    ولم أكبر؟
    صباحُ الخيرِ من مدريدَ
    ما أخبارها الفلّة؟
    بها أوصيكِ يا أمّاهُ..
    تلكَ الطفلةُ الطفله
    فقد كانت أحبَّ حبيبةٍ لأبي..
    يدلّلها كطفلتهِ
    ويدعوها إلى فنجانِ قهوتهِ
    ويسقيها..
    ويطعمها..
    ويغمرها برحمتهِ..
    .. وماتَ أبي
    ولا زالت تعيشُ بحلمِ عودتهِ
    وتبحثُ عنهُ في أرجاءِ غرفتهِ
    وتسألُ عن عباءتهِ..
    وتسألُ عن جريدتهِ..
    وتسألُ –حينَ يأتي الصيفُ-
    عن فيروزِ عينيه..
    لتنثرَ فوقَ كفّيهِ..
    دنانيراً منَ الذهبِ..
    سلاماتٌ..
    سلاماتٌ..
    إلى بيتٍ سقانا الحبَّ والرحمة
    إلى أزهاركِ البيضاءِ.. فرحةِ "ساحةِ النجمة"
    إلى تختي..
    إلى كتبي..
    إلى أطفالِ حارتنا..
    وحيطانٍ ملأناها..
    بفوضى من كتابتنا..
    إلى قططٍ كسولاتٍ
    تنامُ على مشارقنا
    وليلكةٍ معرشةٍ
    على شبّاكِ جارتنا
    مضى عامانِ.. يا أمي
    ووجهُ دمشقَ،
    عصفورٌ يخربشُ في جوانحنا
    يعضُّ على ستائرنا..
    وينقرنا..
    برفقٍ من أصابعنا..
    مضى عامانِ يا أمي
    وليلُ دمشقَ
    فلُّ دمشقَ
    دورُ دمشقَ
    تسكنُ في خواطرنا
    مآذنها.. تضيءُ على مراكبنا
    كأنَّ مآذنَ الأمويِّ..
    قد زُرعت بداخلنا..
    كأنَّ مشاتلَ التفاحِ..
    تعبقُ في ضمائرنا
    كأنَّ الضوءَ، والأحجارَ
    جاءت كلّها معنا..
    أتى أيلولُ يا أماهُ..
    وجاء الحزنُ يحملُ لي هداياهُ
    ويتركُ عندَ نافذتي
    مدامعهُ وشكواهُ
    أتى أيلولُ.. أينَ دمشقُ؟
    أينَ أبي وعيناهُ
    وأينَ حريرُ نظرتهِ؟
    وأينَ عبيرُ قهوتهِ؟
    سقى الرحمنُ مثواهُ..
    وأينَ رحابُ منزلنا الكبيرِ..
    وأين نُعماه؟
    وأينَ مدارجُ الشمشيرِ..
    تضحكُ في زواياهُ
    وأينَ طفولتي فيهِ؟
    أجرجرُ ذيلَ قطّتهِ
    وآكلُ من عريشتهِ
    وأقطفُ من بنفشاهُ
    دمشقُ، دمشقُ..
    يا شعراً
    على حدقاتِ أعيننا كتبناهُ
    ويا طفلاً جميلاً..
    من ضفائره صلبناهُ
    جثونا عند ركبتهِ..
    وذبنا في محبّتهِ
    إلى أن في محبتنا قتلناهُ...


    [ame]http://www.youtube.com/watch?v=XFTt0x_5eh0&feature=related[/ame]
    ربما تثبت الأيام القادمة اني كنت علي حق وربما تثبت اني كنت الأغبي علي الاطلاق. والي ان تأتي الأيام القادمة ليس امامي الا الصبر

    -----


    مافيش حد بيشتغل لصالح هذه البلد ابدا

  4. #13
    مراقب سابق
    الصورة الرمزية && اشكوزا &&

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    ادخلوها امنين
    العمر
    51
    Phone
    htc s710
    المشاركات
    17,334
    الشَكر (المُعطى)
    15846
    الشَكر (المُستلَم)
    32304
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    8
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    14 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    792

    افتراضي رد: قصائد مسموعة

    زيديني عشقا
    نزار قباني
    --------------------


    زيديني عشقا زيديني

    يا أحلى نوبات جنوني

    يا سفر الخنجر في أنسجتي

    يا غلغلة السكين

    زيديني غرقا يا سيدتي

    إن البحر يناديني

    زيديني موتا

    عل الموت، إذا يقتلني، يحييني



    جسمك خارطتي ما عادت

    خارطة العالم تعنيني

    أنا أقدم عاصمة للحب

    وجرحي نقش فرعوني

    وجعي يمتد كبقعة زيت

    من بيروت إلى الصين

    وجعي قافلة أرسلها

    خلفاء الشام إلى الصين

    في القرن السابع للميلاد

    وضاعت في فم تنين



    عصفورة قلبي، نيساني

    يا رمل البحر، ويا غابات الزيتون

    يا طعم الثلج، وطعم النار

    ونكهة شكي، ويقيني

    أشعر بالخوف من المجهول فآويني

    أشعر بالخوف من الظلماء فضميني

    أشعر بالبرد فغطيني

    إحكي لي قصصا للأطفال

    وظلي قربي

    غنيني

    فأنا من بدء التكوين

    أبحث عن وطن لجبيني

    عن حب امرأة

    يكتبني فوق الجدران ويمحوني

    عن حب امرأة يأخذني

    لحدود الشمس



    نوارة عمري، مروحتي

    قنديلي، بوح بساتيني

    مدي لي جسرا من رائحة الليمون

    وضعيني مشطا عاجيا

    في عتمة شعرك وانسيني

    أنا نقطة ماء حائرة

    بقيت في دفتر تشرين



    زيديني عشقا زيديني

    يا أحلى نوبات جنوني

    من أجلك أعتقت نسائي

    وتركت التاريخ ورائي

    وشطبت شهادة ميلادي

    وقطعت جميع شراييني


    [ame]http://www.youtube.com/watch?v=BQyd8ZuCh7U&feature=related[/ame]
    ربما تثبت الأيام القادمة اني كنت علي حق وربما تثبت اني كنت الأغبي علي الاطلاق. والي ان تأتي الأيام القادمة ليس امامي الا الصبر

    -----


    مافيش حد بيشتغل لصالح هذه البلد ابدا

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •