قصة الخلق من العرش إلى الفرش
كتاب ضخم تأليف عيد ورداني
يتحدث فيه بالأدلة العديدة عن تفاصيل مراحل الخلق في القرآن والسنة بتفصيل علمي رائع.
وفيه أيضا : أدلة ثبات الأرض ودوران الشمس حولها يوميا..
كتاب (قصة الخلق من العرش الى الفرش) قد أحدث ردود فعل واسعة النطاق في مصر
والعالم ، واحتل أكثر الموضوعات التي تم البحث عنها في محرك البحث جوجل .
الكتاب يبين كيف استطاع ابليس أن يضلل البشرية بأكملها قرنا كاملا ،
وأوحى إلى بعض جنوده بنظريات عن الخلق والخليقة مخالفة تماما للحق والحقيقة.
والكتاب نقد لجميع النظريات الكونية بالحجة والبرهان ، وإثبات لحقائق
أخرى جديدة على سكان الكرة الأرضية الآن .
كما يكشف الكتاب عن كيفية استبدال أهل الأرض جميعا آيات الله في كل الكتب
المنزلة بنظريات باطلة لأينشتاين، ونيوتن ، وجالليو ، وداروين ، وهابل
...وغيرهم .
كذلك يوضح الكتاب متى خلق الكون ؟ ولماذا خلق ؟ وكيف خلق ؟ كيف خلقت
السموات والأرض وقد اطلعت على بعض ما ورد عن الكتاب في الإنترنت فوجدتهم
يعدونه من أفضل الكتب إن لم يكن أفضلها على الإطلاق ، وأكثر الكتب تحليلا
وإثارة للجدل ما بين مؤيد ومعارض .
فالكتاب يتحدث عن الشمس والقمر والنجوم والكواكب والجبال والبحار والأنهار والجن والملائكة وغيرها الكثير من المخلوقات ...
وكيف تعمل هذه المخلوقات ؟
يكشف الكتاب الغطاء لرؤية الكون برؤية جديدة .. ليقف القارئ مذهولا
مبهورا أمام ما كان مجهولا وغامضا وطلسما .. ويجد نفسه بعد قراءته للكتاب
قد علم ما في السموات وما في الأرض وما بينهما إلا الغيب
كتاب ( قصة الخلق من العرش الى الفرش )
تضاربت فيه وسائل الإعلام ما بين مؤيد ومعارض .
والغريب أن المؤيد يرفعه إلى سابع سماء ، والمعارض يخسف به إلى سابع أرض
ولا وسط ..... ترى أين الحقيقة ؟
والآن وبعد نزول رابط لتحميل الكتاب على الانترنت أصبح الكتاب حديث الساعة
ونفس الأمر بين الرفع والخفض .
ولكن الأمر الأعجب أن الكتاب عندما يُقرأ عناوينه يجد المرء نفسه متهما الكاتب بالجهل والضلال
ثم بعد قراءة الكتاب يتهم كل البشرية الآن بالجهل والضلال .. ويوم بعد يوم يزداد المرء حيرة ......
أين وضع الكتاب الحقيقي ؟
إن كتاب قصة الخلق من العرش الى الفرش يضع البشرية كلها في مأزق
هذا إن صح ولو بعض ما ورد بالكتاب .
الكتاب بصيغة PDF
وحجمه 4.3 ميجا
عدد صفحاته
تقريبا 600 صفحة
لتحميل الكتاب
أو
حمل من المرفقات
رأيى الخاص بالكتاب
هذا الكتاب بعتبره لأهل العلم الخاص
وأنا متأكد أن واحد من كل 1.000.000
فقط إن لم يكن أقل سيصدقون ما به
لأنها أشياء تحتاج لعقول خاصة لفهمها وإدراك حقيقتها
ومن الصعب أن تجد أى شخص يصدق ما بالكتاب فهو خطير فعلا
المفضلات