قائمة الاعضاء المشار اليهم

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: حكاية محمد سعد مع فيفى عبدة فى الرقص ولبلبة فى السجن مصر الجديد هى مى عز الدين

  1. #1
    عضو موقوف

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    125
    الشَكر (المُعطى)
    0
    الشَكر (المُستلَم)
    3
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    0 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    0

    Cool حكاية محمد سعد مع فيفى عبدة فى الرقص ولبلبة فى السجن مصر الجديد هى مى عز الدين

    بوحة ...........
    اطلع من دول يا لمبي !
    بوحة هو اللمبي بس متخفي
    محمد سعد احتكر مشاهد الفيلم كلها لنفسه .. و ما سابش حاجة لحد
    نهاية مليئة بالمواعظ و كلام قديم عن الغلابة !
    بوحة ...........
    اطلع من دول يا لمبي !
    بوحة هو اللمبي بس متخفي
    محمد سعد احتكر مشاهد الفيلم كلها لنفسه .. و ما سابش حاجة لحد
    نهاية مليئة بالمواعظ و كلام قديم عن الغلابة !
    يبدو أن شخصية ( اللمبي ) صارت عفريتاً لبس ( محمد سعد ) و لن يستطيع أي ساحر صرفه مهما حاول .

    ( بوحة ) إحدى صور العفريت نشاهدها مرة أخرى على الرغم أني قرأت تصريحات ( محمد سعد ) أنه يقدم شخصية مختلفة تماماً . و لكن مع مشاهدتي التي طالت لساعتين للفيلم و مع كل صور التنكر لم أستطع سوى أن أقول : اطلع من دول يا لمبي !

    الكوميديا الخشنة التي يقدمها ( محمد سعد ) برع بها في الماضي ( أمين الهنيدي ) و ( محمد عوض ) و لكنها لم تصل إلى حد الفجاجة التي وصل إليها ( بوحة ) الذي لا يجد غضاضة في استخدام قرون عجل على رأسه في أفيش الفيلم و هو أكبر تعبير لما يمكن أن ننتظره من هذه الشخصية المغفلة التي لا تتمتع بأي احترام لنفسها أو للآخرين و تقوم بصفع الناس و ضربهم بغباوة كلما خطر لها ذلك .

    يحاول ( بوحة ) البحث عن حقه الضائع بكل الطرق العبيطة التي كان يستدر بها موجات الضحك البذيء و البريء من إفيهات فاقعة مصحوبة بصليل السيوف و السواطير و الشوم الأصفر مع حركات الوجه و رقص المؤخرة و هز الوسط بمهارة تحسده عليها ( فيفي عبده ) !.
    يخرج ( محمد سعد ) الشخصية من ملامحها الواقعية تماماً بالمبالغة الكاريكاتورية فالتقاط الإفيهات من الشارع لا يعني الالتحام بطبقات الشعب الدنيا خاصة إذا كانت الألفاظ المستخدمة متداولة تناسب أوساط المشبوهين و الصيع و الشارع مليء بالموظفين المطحونين و شباب الجامعة الفقراء و أصناف عديدة من الشخصيات رأيناها في كوميديا زمان .
    التواجد المتصل للبطل في جميع مشاهد الفيلم سبب إرباكاً شديداً لكل الشخصيات التي لم تجد مساحة تستطيع أن تنطق بها جملة مفيدة و كان وجود الخيط الدرامي لشخصية الحبيبة ( مي عز الدين ) و أمها ( لبلبة ) ضعيفاً بشدة و كذلك كان الحال مع ممثل أفلام الصيف و باقي فصول السنة ( حسن حسني ) حيث لم يجد كل هؤلاء بداً من التراجع أمام الباشا ( بوحة ) .

    يفاجئنا المؤلف بالبطل و هو يحارب فساد بعض كبار الجزارين و على رأسهم كبيرهم ( حسن حسني ) و هو مجبر من ضابط القسم أن يكون مرشداً له و هي فرصة لبعض مشاهد الإثارة العابرة تعود بعدها خيوط الأحداث لبوحة مرة أخرى بإصابته و فقدانه الذاكرة – لزوم العقدة الدرامية – و يقع ( بوحة ) في يد الشرطة و يصبح عليه إثبات براءته و هي عقدة لا حل لها وضعها المؤلف و كانت أكبر من أن يحلها درامياً بشكل مقنع حتى وصلت إلى مرحلة شديدة التعقيد و هنا – لأننا بنهزر يا جماعة – فقد أفاق الضابط فجأة عادت له الذاكرة لينقذ البطل .

    و تأتي نهاية الفيلم بالموعظة و الخلاصة الأخلاقية على لسان ( بوحة ) الذي لا يجيد الكلام أو التفكير أساساً حينما يتهته شاكياً ظلم المجتمع للبسطاء المطحونين على طريقة ( خذوا الحكمة من أفواه المساطيل ) .

    و لم أجد بعد كل هذا سوى العليم القدير أرفع له يداي و أدعو : ( اللهم ارفع مقتك


    يبدو أن شخصية ( اللمبي ) صارت عفريتاً لبس ( محمد سعد ) و لن يستطيع أي ساحر صرفه مهما حاول .

    ( بوحة ) إحدى صور العفريت نشاهدها مرة أخرى على الرغم أني قرأت تصريحات ( محمد سعد ) أنه يقدم شخصية مختلفة تماماً . و لكن مع مشاهدتي التي طالت لساعتين للفيلم و مع كل صور التنكر لم أستطع سوى أن أقول : اطلع من دول يا لمبي !

    الكوميديا الخشنة التي يقدمها ( محمد سعد ) برع بها في الماضي ( أمين الهنيدي ) و ( محمد عوض ) و لكنها لم تصل إلى حد الفجاجة التي وصل إليها ( بوحة ) الذي لا يجد غضاضة في استخدام قرون عجل على رأسه في أفيش الفيلم و هو أكبر تعبير لما يمكن أن ننتظره من هذه الشخصية المغفلة التي لا تتمتع بأي احترام لنفسها أو للآخرين و تقوم بصفع الناس و ضربهم بغباوة كلما خطر لها ذلك .

    يحاول ( بوحة ) البحث عن حقه الضائع بكل الطرق العبيطة التي كان يستدر بها موجات الضحك البذيء و البريء من إفيهات فاقعة مصحوبة بصليل السيوف و السواطير و الشوم الأصفر مع حركات الوجه و رقص المؤخرة و هز الوسط بمهارة تحسده عليها ( فيفي عبده ) !.
    يخرج ( محمد سعد ) الشخصية من ملامحها الواقعية تماماً بالمبالغة الكاريكاتورية فالتقاط الإفيهات من الشارع لا يعني الالتحام بطبقات الشعب الدنيا خاصة إذا كانت الألفاظ المستخدمة متداولة تناسب أوساط المشبوهين و الصيع و الشارع مليء بالموظفين المطحونين و شباب الجامعة الفقراء و أصناف عديدة من الشخصيات رأيناها في كوميديا زمان .
    التواجد المتصل للبطل في جميع مشاهد الفيلم سبب إرباكاً شديداً لكل الشخصيات التي لم تجد مساحة تستطيع أن تنطق بها جملة مفيدة و كان وجود الخيط الدرامي لشخصية الحبيبة ( مي عز الدين ) و أمها ( لبلبة ) ضعيفاً بشدة و كذلك كان الحال مع ممثل أفلام الصيف و باقي فصول السنة ( حسن حسني ) حيث لم يجد كل هؤلاء بداً من التراجع أمام الباشا ( بوحة ) .

    يفاجئنا المؤلف بالبطل و هو يحارب فساد بعض كبار الجزارين و على رأسهم كبيرهم ( حسن حسني ) و هو مجبر من ضابط القسم أن يكون مرشداً له و هي فرصة لبعض مشاهد الإثارة العابرة تعود بعدها خيوط الأحداث لبوحة مرة أخرى بإصابته و فقدانه الذاكرة – لزوم العقدة الدرامية – و يقع ( بوحة ) في يد الشرطة و يصبح عليه إثبات براءته و هي عقدة لا حل لها وضعها المؤلف و كانت أكبر من أن يحلها درامياً بشكل مقنع حتى وصلت إلى مرحلة شديدة التعقيد و هنا – لأننا بنهزر يا جماعة – فقد أفاق الضابط فجأة عادت له الذاكرة لينقذ البطل .

    و تأتي نهاية الفيلم بالموعظة و الخلاصة الأخلاقية على لسان ( بوحة ) الذي لا يجيد الكلام أو التفكير أساساً حينما يتهته شاكياً ظلم المجتمع للبسطاء المطحونين على طريقة ( خذوا الحكمة من أفواه المساطيل ) .

    و لم أجد بعد كل هذا سوى العليم القدير أرفع له يداي و أدعو : ( اللهم ارفع مقتك



    بوحة ...........
    اطلع من دول يا لمبي !
    بوحة هو اللمبي بس متخفي
    محمد سعد احتكر مشاهد الفيلم كلها لنفسه .. و ما سابش حاجة لحد
    نهاية مليئة بالمواعظ و كلام قديم عن الغلابة !
    يبدو أن شخصية ( اللمبي ) صارت عفريتاً لبس ( محمد سعد ) و لن يستطيع أي ساحر صرفه مهما حاول .

    ( بوحة ) إحدى صور العفريت نشاهدها مرة أخرى على الرغم أني قرأت تصريحات ( محمد سعد ) أنه يقدم شخصية مختلفة تماماً . و لكن مع مشاهدتي التي طالت لساعتين للفيلم و مع كل صور التنكر لم أستطع سوى أن أقول : اطلع من دول يا لمبي !

    الكوميديا الخشنة التي يقدمها ( محمد سعد ) برع بها في الماضي ( أمين الهنيدي ) و ( محمد عوض ) و لكنها لم تصل إلى حد الفجاجة التي وصل إليها ( بوحة ) الذي لا يجد غضاضة في استخدام قرون عجل على رأسه في أفيش الفيلم و هو أكبر تعبير لما يمكن أن ننتظره من هذه الشخصية المغفلة التي لا تتمتع بأي احترام لنفسها أو للآخرين و تقوم بصفع الناس و ضربهم بغباوة كلما خطر لها ذلك .

    يحاول ( بوحة ) البحث عن حقه الضائع بكل الطرق العبيطة التي كان يستدر بها موجات الضحك البذيء و البريء من إفيهات فاقعة مصحوبة بصليل السيوف و السواطير و الشوم الأصفر مع حركات الوجه و رقص المؤخرة و هز الوسط بمهارة تحسده عليها ( فيفي عبده ) !.
    يخرج ( محمد سعد ) الشخصية من ملامحها الواقعية تماماً بالمبالغة الكاريكاتورية فالتقاط الإفيهات من الشارع لا يعني الالتحام بطبقات الشعب الدنيا خاصة إذا كانت الألفاظ المستخدمة متداولة تناسب أوساط المشبوهين و الصيع و الشارع مليء بالموظفين المطحونين و شباب الجامعة الفقراء و أصناف عديدة من الشخصيات رأيناها في كوميديا زمان .
    التواجد المتصل للبطل في جميع مشاهد الفيلم سبب إرباكاً شديداً لكل الشخصيات التي لم تجد مساحة تستطيع أن تنطق بها جملة مفيدة و كان وجود الخيط الدرامي لشخصية الحبيبة ( مي عز الدين ) و أمها ( لبلبة ) ضعيفاً بشدة و كذلك كان الحال مع ممثل أفلام الصيف و باقي فصول السنة ( حسن حسني ) حيث لم يجد كل هؤلاء بداً من التراجع أمام الباشا ( بوحة ) .

    يفاجئنا المؤلف بالبطل و هو يحارب فساد بعض كبار الجزارين و على رأسهم كبيرهم ( حسن حسني ) و هو مجبر من ضابط القسم أن يكون مرشداً له و هي فرصة لبعض مشاهد الإثارة العابرة تعود بعدها خيوط الأحداث لبوحة مرة أخرى بإصابته و فقدانه الذاكرة – لزوم العقدة الدرامية – و يقع ( بوحة ) في يد الشرطة و يصبح عليه إثبات براءته و هي عقدة لا حل لها وضعها المؤلف و كانت أكبر من أن يحلها درامياً بشكل مقنع حتى وصلت إلى مرحلة شديدة التعقيد و هنا – لأننا بنهزر يا جماعة – فقد أفاق الضابط فجأة عادت له الذاكرة لينقذ البطل .

    و تأتي نهاية الفيلم بالموعظة و الخلاصة الأخلاقية على لسان ( بوحة ) الذي لا يجيد الكلام أو التفكير أساساً حينما يتهته شاكياً ظلم المجتمع للبسطاء المطحونين على طريقة ( خذوا الحكمة من أفواه المساطيل ) .

    و لم أجد بعد كل هذا سوى العليم القدير أرفع له يداي و أدعو : ( اللهم ارفع مقتك




  2. #2
    .: مشرف سابق :.
    الصورة الرمزية محمدخطاب

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الدولة
    مصر-القاهرة-العباسية
    المشاركات
    1,078
    الشَكر (المُعطى)
    0
    الشَكر (المُستلَم)
    64
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    0 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    44

    افتراضي

    اللهم أرفع مقتك وغضبك عنا

  3. #3
    VIP ELITE
    الصورة الرمزية Elbetar

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    البلد الى هزمت اسرائيل
    العمر
    38
    Phone
    s3
    المشاركات
    5,518
    الشَكر (المُعطى)
    3771
    الشَكر (المُستلَم)
    8865
    الإعجاب (المُعطى)
    4
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    4 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    17 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    452

    افتراضي

    حقا لاتعليق

    ههههههههههههه

  4. #4
    .: مشرف سابق :.
    الصورة الرمزية ابو أيه

    الحالة
    غير متواجد
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    Egypt
    المشاركات
    318
    الشَكر (المُعطى)
    0
    الشَكر (المُستلَم)
    4
    الإعجاب (المُعطى)
    0
    الإعجاب (المُستلَم)
    0
    غير معجبون (المُعطى)
    0
    غير معجبون (المُستلَم)
    0
    تم تذكيره فى
    0 مشاركة
    تمت الاشارة اليه فى
    0 مواضيع
    معدل تقييم المستوى
    38

    افتراضي

    تسلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
    ياماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •