إلى متى .... ؟
.....إلى متى وانا اكتب لك أشواقى وهى كبركان متفجر
.....إلى متى وانا اناديك دون ان تسمع ندائى
...إلى متى وانا ارسم صورتك فى عيناى واقول هذه املى
إلى متى واسمك محفورا بصدرى أثر لا تمحوه السنين....
إلى متى فقد ذابت كل خواطرى وتبخرت كل كلماتى فلماذا اكتب وانت لا تسمعنى ولا تقرأ اشعارى....
إلى متى والناس تقول ما اجمل احساسك وما اجمل كلماتك انك مبدع لا يعلمون انها ليست احاسيس مكتوبه على ورقه بل هى حقيقه مره ...
نعم حقيقه حبك وعشقك وغرامك فلا اعرف ماذا فعلت عيناكي بقلبى اسرتي كيانى فجعلتينى لا ارى الا بريقها ...
ماذا فعلت بى اصبحت احبك بجنون حبا فاق كل الاساطير تعدى شعر عنتره وجنون قيس وحب روميو تعدى كل الاساطير....
اساطير العشق اصبحت مسلوبه من عقلى امشى ورائك كخيالك لا اعرف الى اين للامان للخوف ام لطريق مسدود ...
لا اعرف اااااه هذا الحب وماذا افعل بالانسان سمعت عنه الكثير ولم اعرف انه عاصفه تهز الوجدان ....
اطمئن فقد هززت وجدانى واسرت كيانى وشللت عقلى وكل افكارى فاصبحت منك واليك ولا حول ولا قوه لى الا حبك الذى اصبح هويتى فى كل البلدان ...
وجواز سفرى الى قلبك فلا تكن منطقه محذوره لا يدخلها احد ارجوكي افتحي لى الباب فانى مللت السفر وتاهت بى الطرق فى اعرف الا مدينه قلبك افلا تسكنينى بهذه المدينه ...
ارجوكي افتحي لى الباب لا اريد منك الا حق السكن فهذا احساسى ولكن دعينى اتمتع بعشقك دعينى اسكن قلبك اسمع منك كلمات الاعجاب الا تعلم ان هذه الكلمات تحيى الروح فينى ...
وتجرى الدم فى عروقى لتزهر كل ازهار بستانى فلا تحرمينى من ابتسامتى من فرح ايامى ارجوكي افتحي لى الباب طال وقوفى ومللت الانتظار افلا تصبحي كريمه وتفتحي لى الباب .....
مما اعبجني
المفضلات