ا
بسم الله الرحمن الرحيم
كل منا شاهد الاعتصام امام مجلس الوزراء
سواء على شاشات التليفزيزن او على اليوتيوب اوعلى تويتر
فى نفس الوقت تجرى لثانى مره انتخابات نزيه خلال عام بعد االاستفتاء
2011
ونفس الوقت ذاته لايخفى عنا ممانمر به من سرقه سيارات وطلب فد يه لاسترجاعاها وغيرها من الجرائم
توفير الامن الذى دعا اليه الجنزورى حين نوليه المنصب وجعله نصب عينيهوبدأ يخطو فيها خطوات واضحه
ان من بدايه الامر لست مع المعتصمين
ولكنى ادين عمليه فض الاعتصام بهذ المنطر المؤسف
فليذكر التاريخ ان فى جنارة الشهيد الشيخ عماد عفت امين الفتوى بالازهر خرج الاقباط... لتشييعه
امتى بقى مصر حتفرح
ويبقى سؤالنا
انت مؤيد للمعتصمين اما مجلس الوزرا
ام ضد اعتصامهم
المفضلات