اتسمت ردود الأفعال والتعليقات بالطابع الساخر كعادة المصريين مشيرة إلى تصورات الناس عن المرحلة القادمة ومخاوفهم وفرح البعض أيضا ً ومن هذه التعليقات نرصد مايلى :


" المفروض يغيروا الشعار فى المراحل الجاية ويسموه مصر تنتقب مش تنتخب" " من النهاردة هناكل لانشون حلوانى إخوان وهنقاطع الباقي" ، " بيقولك الطريق الدائرى هيغيروا اسمه وهيبقي الطريق المستقيم"، " طلعت زكريا يلغي فكرة فيلم (حلاق المشير) ويبدأ تصوير فيلم (سواق المرشد(، " فعلا انا دلوقتى هادعم صفحة آسف ياريس "، " سؤال بمناسبة فوز التيار الاسلامى فى الانتخابات: هل يجوز دفع الجزية بال credit card؟! "، "

افتتح اليوم ثلاثة من زوجات السيد الرئيس هن أم ياسر وأم عبيدة وأم الوليد فاعليات مهرجان التلاوة للجميع"، " يا ريت كل واحد يعرف عيد ميلاده بالتقويم الهجري محدش عارف بكره فيه إيه " ، "طبعا الجلاليب هتتصرف علي بطاقة التموين، و هتتعمل مسابقات لأطول لحية، بالهنا و الشفا يا مصر"، " خدلك صورة مع الأهرمات وابو الهول ممكن منشفوش بعد كده"، " أول مشروع هيتم مناقشته فى مجلس الشعب الجديد هو اعاده بناء مجلس الشعب فى اتجاه القبلة"، " الشعب المصرى بطل يضرب بانجو، وبقى بيشم كتلة"، " ياله كل واحدة تلحق تشتري كام نقاب قبل ما سعره يولع فى يناير"، " أول قرارات تمرر في البرلمان الجديد تحريم كرة القدرة نظرا لإحتمال حدوث هجمة ( مرتدة ) أثناء المباراة ، و كذلك لأن اللاعبين يلعبون بكورة ( كفر)، " للي سنهم وصل لسن التجنيد يستعدوا عشان يقدموا أوراقهم في تنظيم القاعده"، " عاجل: أسعار فيلات قرية الشيماء (مارينا سابقا) تهبط إلى 15 ألف جنيه بعد نتائج المرحلة الأولى"، " مؤشرات فرز أصوات دائرة مصر الجديدة تشير لإبطال عدد كبير من الأصوات بسبب، وجود كتابات على بطاقات التصويت أغلبها "بحبك يا عمرو يا حمزاوى" أو أرقام موبايلات" و اكتشاف عدد كبير من الدباديب داخل الصناديق"، "

تم تغيير أسماء الافلام المصرية بعد تولى الاخوان والسلفيين الحكم وأصبحت، ـ جعلونى مسلما ـ خيمة يعقوبيان ـ العذاب امرأة ناقصة عقل ودين، ـ سلام ياصاحبى ورحمة الله وبركاته،ـ أرجوك أعطنى هذا السواك، ـ فى بيتنا رجل فاضل، انا وبناتى المحجبات"، أبي فوق المئذنة، دموع في عيون علمانية، شورت وعباية وحجاب، التجربة التركية، مواطن ومرشد وحرامي، ليلة القبض على الأخت فاطمة، جاءتنا الخطبة التالية، في جامع مصر الجديدة، همام فى قندهار، اسماعيل يس في المعتقل، عمارة حسين يعقوب ، ما تيجي نصلي، أيام السادات منه لله، فتح أطاليا".


********************************************
أنا والله مش عارف هم العلمانيين ليه مرعوبيين من الإسلاميين
كل الأحزاب والكتل العلمانية
تبث سمومها ليلا ونهارا فى كل الفضائيات ضد التيار الإسلامى
كأن مصر ستصبح أفغانستان
ورغم كل ده معظم الشعب المصرى أعطى صوته للتيار الإسلامى
الشعب المصرى متدين بطبعه ولم يأخذ التيار الإسلامى الفرصة لقيادة هذا البلد
أيه المشكلة الشعب يختار إلى هو عاوزه ومقتنع بيه
ويتحمل النتائج
أنا شخصيا أؤيد بشدة التيار الإسلامى وأتمنى نجاحه

وأفكر كثيرا فى من يرفض التيار الإسلامى وما هى شخصيتة
أكيد لص أو مرتشى أو زانى أو شارب خمر أو بتاع بنات وديسكوهات يعنى شخص لا علاقة له بالدين أصلا
فطبيعى يخاف هو وشيطانه من أى شىء دينى

على العموم موتوا بغيظكم سينتصر التيار الإسلامى
والأيام بيننا