الان اكدت العديد من الجرائد علي موافقة الدكتور كمال الجنزوري وقبولة بتكليف المجلس الاعلي للقوات المسلحة بتشكيل حكومة الانقاذ الوطني حيث استقبلة المشير طنطاوي بمكتبة لتكليفة بمهام تشكيل الحكومة وذلك بعد مشاورات كثيفة تم اجرائها مع عدد من المرشحين للمنصب وكان اقربهم عمرو موسي والذي تم استبعادة لقربة الشديد من النظام السابق وتخوف المجلس العسكري من عدم قبولة علي ترحيب الجماهير وعدم الاقبال الشعبي علية وذلك ما يرفضة الوضع الحالي المحتقن بين المجلس العسكر وبين الشعب والثوار وتم ترجيح كفة الجنزوري لعلاقتة السيئة بالنظام السابق في السنوات الاخيرة حيث تم اقالتة سابقا لرفضة للنظام السابق وسياستة
المفضلات