الفرق بين المشير وعبدالجليل

[mohamed allam]

[mohamed allam]

وفيه تعليق عجبنى جدا



قام المشير محمد حسين طنطاوى بالأتصال على محمد حسنى مبارك
وقال له أريد أن أسلمك السلطة فقال له محمد حسنى موت المرتدين اللى فى الميادين الأول علشان أرجع ألآقى الجو هادى والدكاترة محرجين على أن أنا أرجع فى جو الشغب ده
قال المشير أوامر وأعطى ...أمر بقتل كل المتظاهرين من قبل الجيش
عندما أعطى الأمر قامت قيادات الجيش بالأنقلاب عليه وأطلقوا على أنفسهم لقب الضباط الأحرار لايحكمهم مشير أو وزير بل يحكمهم أخلاصهم لأبنائهم وشعبهم .... وقاموا بتأمين الميادين ضد الشرطة وحموا البلاد وقاموا بأعتقال المشير فورا وعمل محاكمة عسكرية له ولمحمد حسنى مبارك ولكل من فى نيته تخريب البلاد وفرحة الشعب الأن هى فرحة عيد كل أنسان أرتاح الجيش أرتاح من المشير والفاسدين والشعب أرتاح من حسنى وأعوانه والشرطة مسكت البلطجية لاْنهم شافوا أن مصر داخله زمن الحرية والعدالة وكمان أنشقت الشرطة على الفلول وأعتقلت كل الهاربين وحاكمت قاتل المتظاهرينمشاهدة المزيد
منذ حوالي ساعة ·

[MisrGSM]

اللى عاوز يفهم اللى بيحصل صح من أول ثورة تونس لحد النهاردة سواء فى مصر أو تونس أو اليمن أو سوريا أو ليبيا او أى منطقة عربية
لازم يكون قارى كتير
كتير قوى
لازم ينسى وهو بيقرى اسم الكاتب عشان ماينفعلش باللى بيكتبه انطلاقا من حبه أو كرهه للكاتب
لازم وهو بيقرى (( الكلام عن السياسة )) يكون عنده نسبة شك فى اللى بيقراه لحد مايتأكد من صحة اللى بيتكتب
ازاى يتأكد من صحة الكلام المكتوب ؟
لما يلاقى الخبر أو الحدث التاريخى متوثق ومكتوب فى أكتر من كتاب ومن أكتر من كاتب بنفس الصيغة والشكل ولو اختلف الأسلوب
أهم حاجة انه يكون فى أحسن حالاته النفسية ويكون هادئ جدا ويقرى بعقله ومايسيبش الدموع تفلت منه
لأن الكاتب أو المؤرخ أو الناقل للخبر ممكن يلعب على المشاعر فتقع فريسة تصديق ما يكتبه
مثال على اللعب بالمشاعر وليس من كاتب بل من مواقف شخص استطاع ان يلهبنا بمشاعره الطيبة فبكينا عدة مرات
عصام شرف
رجل له الاحترام وربما لا يقصد
لكنه أعلن مع منى الشاذلى أنه لو فشل فليسقط عصام وسينزل التحرير
ولم ينزل ولو لمرة واحدة
بكى اكثر من مرة
أكل فى مطعم فول فى الشارع بس مرة واحدة
شال جذمة واحدة ست وبرضه مرة واحدة
قعد على ركبه فى سينا واكل معاهم على الأرض وبرضه مرة واحدة
بكى وأبكانا
لكن لو حقا كان من التحرير لكان موقفه غير ذلك ولكان استقال من أول شهر دون تردد
أما انه استقال عدة مرات ولكن اترفضت استقالته فده شئ مش طبيعى
اما وقد سكت وهو يعلم فده شئ مش طبيعى
أما وأنه لم ينزل التحرير ولو لمرة واحدة فده أغرب
اما وقد فشلت حكومته فى تفعيل قانون الغدر وسابهم يلعبوا فيه ويعدلوه ويغريوا اسمه ويصبح ساريا على من سيفسد وليس على من أفسد فده أغرب واغرب
أما وقد فشل فى تطهير وزارة البلطجية من قادة لم يخرجوا من وزراة العادلى فده مصيبة
اما وقد فشل فى تطهير وزارة الاعلام والكل يعرف ان عدد العاملين فى ماسبيرو أكثر من 40 ألف وديون ماسبيروا تتعدى ال 15 مليار فدى كارثة
أما وقد فشل ولم يعلن صراحة أنه فشل أو أخطأ فده يدل على سياسة التعنت ودى هى سياسة من يعطون الأوامر

الخلاصة
دى ماكنتش حكومة تعبر عن الثورة . كانت حكومة تثبيت نظام ديكتاتورى بشكل مختلف ولكن بمسمى ديمقراطى مصحوب سياساتها باللعب على المشاعر وترديد الشعارات الثورية الرنانة ورفع القبعات للشهداء مرددين ذلك فى وسائل اعلام صفوت الشريف ( هيكل مجرد سكرتير لسياسة الشريف وانس والشيخ) متلاعبين بعقول الشعب
ده على أساس ان الناس لو عملت لهم كده وشغلت لهم اغانى بحبك يا مصر حيعيطوا ويصدقوا
((( مايحدث وراء منه استشارات أمريكية متواصلة يوميا )) فى شكل زيارات واتصالات مرئية وغير مرئية
أما الاتصالات التى نسمعها يوميا ونقرأ تعليقاتها من 9 شهور بتاعة ( انتوا اللى خربتوا البلد وعجلة الانتاج ) فدول أهالى النظام السابق
وبما أن حكومتنا تعدت الـ 5 مليون
فــ لو 2 مليون واحد منهم ( شرطة وعسكر وحزب وطنى ووزراء وامن دولة ورجال اعمال ورجال قضاء واعلام وكورة وفن ) كفاية دول
مضرورين من الثورة
يبقى تقريبا معانا
2 مليون اسرة
ضرب 5 أفراد
يبقى معانا 10 مليون أسرة شاملين المضرورين
يبقى طبيعى نلاقى تليفونات وكومنتات وتعليقات بتقول انتوا اللى حتخربوا البلد وحرام عليكم
قال يعنى هى كانت مش مخروبة ومنهوبة من بعد كامب زفت

واضحة بالنسبالى على الأقل