تزايدت المطالب بالنزول إلى ميدان التحرير مرة أخرى يوم 27 مايو لثورة الغضب الثانية وذلك بعد خبر الإفراج عن سوزان ثابت ومن قبل الإفراج عن فتحى سرور وسوف تكون الثورة تحت شعار (محستش بالتغيير ونازل تاني التحرير) وأكد أحد النشطاء أنه من ضمن الأسباب التى دفعتهم إلى تزايد الدعوة إلى هذه الثورة إعتداء الأمن يوم 15 مايو على المتظاهرين ضد الكيان الصهيوني أمام مقر السفارة الإسرائيلية وإلقاء القبض على عشرات الأشخاص كذلك عودة ضباط الشرطة لنفس ممارسات العصر السابق وتهديدهم لأهالي الشهداء لإجبارهم على التنازل عن البلاغات المقدمة ضدهم والتي يتهمونهم فيها بقتل ذويهم كذلك إن شعور ينتابهم بالقلق بشأن قضية خالد سعيد التي تأجلت سبع مرات معبراً عن فقدهم الأمل في إصدار الحكم الجلسة المقبلة 21مايو الجاري وإن تم فإن الحكم لن يكون بما يرضيهم أو سيصدر الحكم بالإفراج





بنفس النظام ده يبقى مصر هتعلن افلاسها لو حصل كده الناس دى مش من الثوار الحق ال قال عليه الشيخ الشعراوى دول عايزين يمشو فى اى مكان ويقولو اى كلام انما يشتغلو لا مش عايزين وانا اظن ال دعى لليوم ده من اتباع........... لانه عارف انها الضربه التى ستقسم ظهر البعير