ع ش ق
فطري.
.
حماقات متتاليه
أرتكِبهُا...
وكنتَ أنت
بداياتها
وأكثر حروفها
بروزاً.....
!!
حين جعلتُك لحنا
لقصائدي
وَكَوّنتُ منك هالات
.....
كميار ليلٍ... حالم
جعلتُك لُغةً... لروايةٍ
لم تولد إلا منك
.
ذات يومٍ
قُرئتْ كأساطير مدهشه
!!
ارتقيتَ ... كإرتقاء الممالك
...بمراحل التكوين
لتحصُل على اعترافات
مسلوبة.. وبرضائي
.......
كاد الكون يصبح أصغر من
مساحة عشقي
فاحتويتَ أنتَ كل
مساحاتها.
حَفِظتُكَ بين سطوري
كمدادٍ سري
على صفحات
بمواسم غير معروفه
...
وطلاسيم مسائيه
لا يفقهَهُا
نور الصباح
.
بدوتَ
كإكتشافٍ مبهر,,,لفطرة
لم تلمسها
نظريات بشر
!!
أنت
فضولي الأنثوي
يبهُت.
كقمر بلا جوناءه
أيَعكِسُ نوراً من تلقاء نفسه؟؟
!!!
أيُها النور
المتزمل بي
حدّ إنبعاث ..الدفء
رُغم
تَجمُد.. أوصالي
.
اكتشفت
طرقاً أخرى للتحلل
داخلي .....
فأبدعتَ ....
التصاوير من ذاكرة مخفيه
....
وأوحيت لي
رسمها على أثيري
وبدقة... وحذاقة مُلهَم
نحتُها... من عدم
!!
أهملتُ كل منسوخاتي السابقه
ورؤيتي المرهقه
غَشَتْني
وتلاشى كل كبرياء
مترسبٍ بكوني المتسامي
.
حينها فقط
استكانت
بتلاتي المبعثرة... بحدائقي
واستترتُ
بظلال الحيرة المتيقظه
بي
وتسابُقْ حضورك الضبابي
و غضبي المكبوت العارم
تلاشى
وحلّ الهدوء
...
وأخذ الحنين
ّّالمترقب في
يَستهلكُ
كل عبور غامض
ليغريني ..
وتربح أنت .. رهاناً
لم أكن يوماً.. طرفا به
المفضلات