سوف احكى لكم قصة شاب راح ضحية الخيانة والغدر
كان موظف باحد البنوك
وكان كل همه عمله وكتبه
فى يوم من الأيام شاف بنية
ودى صورتها
تخيلهه أميرة أحلامه
قضى وياها أحلى الأوقات
وجابلهه هدية
وهذا كان حاله لما جابتله هي هدية
وكان يقضي النهار يتكلم بالموبايل
ويوميا كان يروح للشغل كده
وزملائه ومديره من يطلمه وياه هيچ كان يبيعلهم
ومن يسألوه مالك يتذكرها وترد له الروح
بس دارت الأيام
وجاء عيد الحب
جه جايبلها وردة حمرة
وشافهه تعطى وردة حمرة لشخص ثاني
انهار وما قدر يمسك دموعه
حطمت قلبه
فكر بالانتقام
بس قلبه ما استحمل وبدا يشرب سجاير
ووصل الحاله بيه
واخيرا راح ضحية من ضحايا الخيانة والغدر
.
.
.
اتمنى تعجبكم القصه ..
تح ــــياااتي ..
منقول
المفضلات