لقد قام الرائد حسام المهدي و مساعديه في قسم المريوطية بتولي البحث عن جريمة و التي شخصها الاخصائيين كالاتي :
كان يوجد ابا مثاليا كان يوصل ابنته الوحيدة كل يوما الي مدرستها الثانوية و كان يعود لاخدها في نهاية اليوم الدراسي و في يوم من الايام ارسل لها خطابا في البيت من المدرسة بفصل ابنته لتخطيه ايام الغياب المحددة للطالب و هي 30 يوم ففزع الاب و هب الي المدرسة و تشاجر معهم و عندما ذهب الي فصل ابنته لم يجده و كانت هي الصاعقة كيف و هو الذي قام بتوصيلها الي المدرسة في الصباح و ذهب الي البيت و كالعادة اتي لكي ياخد ابنتها و لم ينطق كلمة لها عن الموضوع و في اليوم التاني قرر الاب
مراقبت ابنته و كالعادة قام بتوصليها الي المدرسة و لكن في هذة المرة لم يذهب للبيت لكنه وقف بعيدا عن المدرسة يتعقب ابنتها و فجاءة وجدها لم تدخل و تركب دراجة بخارية مع احد الاشخاص فتتبعهم فوجدهم صعدوا الي منزل فزهل و اصابه الجنون و هب وراءهم فعندما قام بالدق علي باب المنزل فتح لها الشاب و وجدها بملابسها الداخلية واقتحم الغرفة و رائ ابنتها في ثيابها النومية فاشتبك الشاب مع الولد و في وسط الاشتباكك ذهبت الابنة العاق الي المطبخ و اخت سكين و خرجت و قامت بغرز السكين في رقبة والدها
و قررت هي و عشيقها تقطيعها الي اجزاء و وضعه في اكياس و وضع عليه اي نوع من انواع المسحيق و ليكن تايد حتي لا تتفوه الرئحة الا بعد فترة و قام بالقاء اشلاءه في صنوق القمامة و ذهبت الابنة الي البيت فقالت لها امها لماذا لم يعد اباكي معكي قالت الابنة لا اعلم لم يفت عليا اليوم و جاءت لوحدي
فجاءة الباب خبط فتحت الابنة و وجدت اباها هو الي يطرق الباب فانفزعت و قالت كيف و انا التي قتلتها و قطعتها اشلاءا اشلاءا رد الاب في كل اسف
(مع تايد للغسيل مافيش مستحيل)
المفضلات